يديهِ خُلقت من جنة الخلود
فرِقة بشرتهِ تنافس الورود
ولحن صوتهِ يُذيب الشداد
يتوه بحسن خِلقتهِ الرِشاد
فنعمياً بثغرهِ الإستشهادتهادى بقبلتهِ ينوي الحديث
فهمس بجوف ثغر الصغير اللاهث
لايتركها سُيُعظمها ويُمجدها"لا تخجل يمكنك لمس ماهو لك
سأتجرد من ملابسي حينما ترغب
بصنع الحب معي"الخائر لهول القبلة
تحدث برغبة جامحه تحتويه"تجرد لويث وألمسني "
كان هناك شخصاً ثالث شاهداً
على هذا الجنون ولهول ما رأت وسمعت دفعت
بكفها لجوف ثغرها تمنع ذاتها من الصراخ لشدة الصدمههل لتو رأت السيد الصغير هائم
بتقبيل إبنها ؟ الى اي مدى هما غارقان بهذه العلاقة
تُبصر بعينيها الجنون فليس صغيرها الوحيد المغرم بذلك
القرب واللمساتشعرت بتوتر حينما تجرد
لويث مِما عليه يجعل جسدهِ العلوي عارياً
بلا ستربهدوء خرجت من محمية الازهار تُغلق الباب
خلفها تنظر حولها بخوف تُصَلِّي الا يأتي شخصاً غريب
ويرى ما راتهُفكُل ما رغبت به هو التأكد من سقي الازهار
حتى لا تذبل لم تتصور البته وجود علاقة تربط بين
السيد لويث وإبنها الاحمقهي ايضا ليست مذهوله لإنجذاب
السيد لأبنها فلقد خُلق جميل المحاسن رقيق اللمسات
عذب الصوت تغرق البحار في عينيهِدفعت باب القصر سريعاً دخلت تلهث
تمسح عن وجهه المحمر تُخفي جحيم اللعنة التي
تبصرتها لم يكون ينقصها سوى كاي عاقد الحاجبين
بسبب معالم ماري المفزوعه
أنت تقرأ
لويث⚜️
Romance- سلامًا لقلبي المفتون بك كنت لك سيدًا وكنت لي خادمًا فلا أعلم كيف تغيرت الأدوار فأصبحت لك خادمًا وانت لروحي سيدًا ~ - مُكتملة