وفي الصباح بعد زوال النشوة والنوم الهستيري، والمعانات
في النوم.
رأيت الأشباح وسمعت نباح الكلاب لمدة أيام لكن لم تكن
سوى ساعات،مرة أفقد الوعي ومرة أعود للواقع.
لا أدري إن كنت لازلت تحت تأثير المخدر.
لكن على الأقل حصلت على بضع سويعاة من النوم .
التجول بين الوعي واللاوعي أفقدني الشعور بالحياة
اصبحت من الأموات، من سيحمل الرفاة،ومن يبكي من أجلي
إختفت الأصوات الشيطانية وأنا الأن أسمع هدوء الصبح
وصوت الغربان في الأفق.
