"تِلكَ الشِفَتان أُحِبُ تَذوقَها.."
تحكي القصه عن حرب سادت لسنتان ونصف بين كوريا الجنوبيه وكوريا الشماليه
ومن بين كل هذا الحُطام استطاع العيش والتعايش به أفراد تلك البلده في احد المُدن الصغيره البارده
ومن بين كل هذا الحُطام يتجرعون آمال صغيره جميله
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك: _________
"ما رأيك أن نجرب الجهاز على اللاجئين ونرا ما مستقبلهم"
واقفني الجميع وخرجنى نجرب الجهاز..كان البعض متعاطي مخدرات وعاطل حتى الموت الآخر ستتحسن أموره وسيكون اب مع عائلته..وآخر سيقع في الحب وآخر سيكون موضف في البنت و اخرا ستكون مدربه و آخر سيكون ذو كاراته وهكذا
وكان الغالبيه لديهم هذا الطموح او مهيئين لذالك..لذا كان الجهار موثوق به..
وكان فيتاليس قد وشق بجهازه حقًا..وذهب في اليوم التالي بعد الجامعه إلى شركه اجهزه..وقد فحضتها الشركه ولم تكن موجده..واكثر ما صدمهم وأثار إعجابه ان فيتاليس فعل هذا كله وحده وايضا هو فقير
لذا استضافوه في تلك الشركه رغم أنها بعلامه تجاريه غير معروفه
بعد شهور صنعو ثلاث نُسخ لهذا الجهاز العضيم نُسخه للصير ونسخه اشترتها أمريكا والثالثه اشترتها أسبانيا
كانت الشركه تكبر وتزدهر يوما بعد يوم وكل هذا بفضل فيتاليس
وكان اكثر حديث يُقال له"اين انت مِن قبل العِلم كان يحتاجك"
اما انا وتايهيونغ خلال هذه الشهور قد نزل ألبومي وكانت اغنيه تايهيونغ المفضله..كنت فخور جدًا
وغدًا سؤقيم اول حفل لي..اي اني وأخيرا وبعد وقت طويل سأصعد للمسرح امام عدد من الجمهور..وسؤغني
انا متوتر ولكن اشعر ان توتري هذا هو اثاره وحماس..طاقه تجعل قدمي تهتز بسرعه
كنت على اريكه اشتريتها حديثًا كنت اشرب شاي النعناع واسمع لاغاني كوريه احبها..هي قديمه لكن لا تزال المفضله لدي حتى إن صاحب الاغنيه قد مات لكن هذه الاغنيه وكلماتها العميقه لا أمل منهى..
وانا استمع لاغنيتي كنت انضر لصور تايهيونغ التي انتشرت..كان زيه رجولي بقوامه الرفيع وضهره المنحوت
اشعر بالغيره مِن مَن يضع له المكياج وغيره..اشعر بالغضب ان البعض يراه بحلته الجميله قبلي..لكن هذا عمله ولن أفسد حياته بسبب غيرتي التافهه
