هلو بارت جديد..هذه نهايه الجزء الثاني والبارت الجاي راح يكون الجزء الثالث بأحداث مشوقه كما اعتدتم🖤
____________
_______
تايهيونغ:
"هيا دعنا نذهب للمنزل اريدك كثيراً"
ذهبنا للمنزل..ومنذ ان فتحنا الباب ونحن نقبل بعضنا بشغف..ونخلع ثيابنا دون أن نفصل شفتينا
دفعني على السرير ووقعت عليه ثم ابتسمت له بدنائه"ايها العنيف اجل افعل ذالك"
اعتلاني ثم قبلني محاولا ان يكون لطيفا رغم جموحه..فتحدثت انا"جونغكوك اريد تجربه كل شيء معك.."
فهم ما ارمي له في حديثي وقال"كلا لا احب ان اذيك حبيبي"
أمسكت براحه يديه ثم قبلتها..ثم حاوطتها على عنقي كي يخنقني"ادفع بداخلي بقوه حبيبي"
عض على شفتيه وهو مثار لكن متردد ينضر لي بعينان ناعسه وجبين متعرق واحمرار خديه ينضر لدنائتي وخضوعي التام وحبي لهيمنته علي"ك كلا تاي هذا سيخنقك"
كان يدفع بحفه"جونغكوك بسرعه"
كانت قبضته حول عنقي واكاد لا أشعر بها لشده خوف جونغكوك علي..
خوفا ان يخنقني او يترك علامه حمراء تحاوط عنقي..وهذا يجعلني متيم به اكثر..من هذا الذي يخاف عليك وهو يمارس معك..من هذا الذي يفكر بك قبل نفسه..انه جونغكوك فقط لا أحد مثله أبداً
لقد اولج بي منذ فتره لكنه يدفع بي هكذا..تحدث هو وأنا لست بوعيي"تاي هل يعجبك؟"
لم اجيبه وكنت أتأوه وغائب عن عالمي فبدأ يهزني كي يعيدني لوعيي"اي شيء..اجل ا ءء"
اخرج خاصته وخرج من فتحتي سائله..
وكالعاده نمنا بعري أجسادنا وسوائلنا هكذا..وكانت رائحه الفراش كرائحه جونغكوك مخلوط مع رائحتي ورائحه الجنس والعرق..يجب أن تكون تلك الرائحه هي دليل حبنا التقي العميق
لن اغسل فراشي فلا اريد ان تذهب رائحته عنها
كُنت بذيئ هذه المره جداً..ولقد احب جونغكوك تلك البذاءه وقد كان صادقا في قوله انه سيحب اي شيء أفعله..
أنت تقرأ
بين طيات الحُطام~VK+18
Fiksi Penggemar"تِلكَ الشِفَتان أُحِبُ تَذوقَها.." تحكي القصه عن حرب سادت لسنتان ونصف بين كوريا الجنوبيه وكوريا الشماليه ومن بين كل هذا الحُطام استطاع العيش والتعايش به أفراد تلك البلده في احد المُدن الصغيره البارده ومن بين كل هذا الحُطام يتجرعون آمال صغيره جميله ...