"تِلكَ الشِفَتان أُحِبُ تَذوقَها.."
تحكي القصه عن حرب سادت لسنتان ونصف بين كوريا الجنوبيه وكوريا الشماليه
ومن بين كل هذا الحُطام استطاع العيش والتعايش به أفراد تلك البلده في احد المُدن الصغيره البارده
ومن بين كل هذا الحُطام يتجرعون آمال صغيره جميله
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدمرورسنتان...
"نشره الاخبار الصحفيه..لقد حصرت اغنيه جونغكوك على اعلى مشاهده..وقد باع ألبومه بأكثر من عشر آلاف ألبوم من البوماته الاخيره..وقد صرح احد مساعديه ان جيون جونغكوك و المودل كيم تايهيونغ قد تبرعا بست ملايين للفقراء واللاجئين من كوريا وقد تأكدا أن جميع اللاجئين يملكون منزلاً يأويهم ووضيفه لتكفي قوت يومهم أيضاً في هذه اللحضه نحن في المطار والمكان مزدحم كثيراً وبعد نصف ساعه سوف يأتي المغني اللامع جونغكوك و صديق طفولته كما قال المودل تايهيونغ..انضرو هذا الجمهور الكبير ينتضر بحماس يحملون لوحات مكتوب عليها شتا العبارات..منها عبارات لتايهيونغ ومنها عبارات لجونغكوك.."
دخلت الصحفيه بين الجمهور من الفتيات والفتيان وكان صينيون و كوريين وتايلندين وكل انواع الجنسيات وسألت أفراد عن سبب وجودهم هنا وما سبب هذا الحب الكبير لهاذان الفتيان
فألجميع يجيب ب'لانهما متواضعانه' 'اشعر بأنهما كُسرو كثيرا وهنا بدأت حياتهم تصبح افضل وهم منبع الأمل لي فأنا استعيد طاقتي منهم' 'انا احبهم وانا اريد ان اقول انني احب علاقتهما والجميع يهتف بتايكوك اي أنهما كوبل ملكي صحيح أنهما لم يصرحا بحبهما لكننا نشعر بأن علاقتها فاقت الصداقه رغم ان البعض يغضب إن قلنا ان تايكوك حبيبان'' 'انا كنت لاجئ ولقد أصبح لي منزل صغير بفضلهما فلما لا احبهم!'...إلخ
عادت المذيعه تنضر للكميرا قائله"الجميع يحب الصديقان المتألقان..وبالطبع لن ننسا صديقهم المميز فيتاليس..حتى إن اسمه مميز ويرمز للعقل والذكاء..لكنه ليس متواجد هنا لذا لم نتحدث عنه كثيراً..انه الرجل الذي جعل شركه صغيره ذات اسم غير معروف تصبح شركه عالميه كبيره من يكون موضف بها هو اغنا واسعد شخص
لن نطيل عليكم سوف نوثق وصول كيم تايهيونغ و جيون جونغكوك فور وصولهما وسوف نحاول التواصل معهما وسوف نبث لكم كل جديد نراكم بعد نصف ساعه"
جونغكوك:
اجلس في الطائره في الدرجه الاولى..بجانبي مساعدي يقرأ لي جدول أعمالي..
