"تِلكَ الشِفَتان أُحِبُ تَذوقَها.."
تحكي القصه عن حرب سادت لسنتان ونصف بين كوريا الجنوبيه وكوريا الشماليه
ومن بين كل هذا الحُطام استطاع العيش والتعايش به أفراد تلك البلده في احد المُدن الصغيره البارده
ومن بين كل هذا الحُطام يتجرعون آمال صغيره جميله
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رفع شعره بثقه ثم قال"ما رأيك؟ هل خطفت قلبك! ان الملابس ليس لي بل للشركه..بعد إنها التصوير سوف اعيدها في غرفه الملابس الخاصه بالشركه"
قلت له بلهفه"هل انهو كل شي لم يعد سوا التصوير؟"
اجاب"اجل لقد انتهيت التصوير اليوم..سوف يكملون التعديلات وينزل اول ألبوم لي"
ابتسمت بسعاده"حقاً هذا رائع هل يمكنك أن تغني لي جزء منها"
"كلا يجب أن لا اكشف اي شي حتى ينزِل ألبومي وستراه..ليس مهم تعال معي تريد المنسقه ان تقابلك لقد وافقت الشركه على استضافتك مقدمًا لكن لم يكتمل قبولك لذا يجب ان تبذل جهدك كي صبح مضهر يعجبهم"
قاد أمامي بسرعه وانا الحق به حتى وصلنا لصاله كبير رحبت بي وادخلتني غرفه وكان معها خمس فتيات يحملن حقائب مكياج وغيره خرج جونغكوك وكان ينهي معض اعماله وقد بدا عليه التعب فقد كان جدوله مزدحم جدًا..من الجامعه ثم للشركه ولا يعود سوا المساء لا يرتاح أبدًا
جلست بكرسي امام مرآه وبدأ الفتيات بقص شعري بعد ان اخذو الأذن مني بأن يقصو تسريحه معينه وقد أعجبتني حيث شعري من الخلف يكون مدرج وقصير ومن الأمام تكون غُرتي طويله تتخطا حاجباي وكانت تناسبني جدًا وخصوصا بعد آن سرحوها بمملس و مثبت وغيره
وقد وضعو لي مكياج خفيف جدًا حتى انني لم الحف فرقًا كبيرًا بوجهي
تحدثت المنسقة وهي تضع يديها على خديها بدهشع"واه جونغكوك كان محق بوصفه لك..اين كنت كُل هذه السنين تايهيونغ انت مثالي حقًا"
ابتسمت لها"شكرًا لكِ انا سعيد انني اعجبتك لأنك انتي أيضًا جميله جدًا"
ابتسمت لي بخجل..ثم نطقت وهي تعطني بعض الاوراق"انضر هذه هي مقاسات جسدك بالكامل انت فقط تحتاج لأن تتمرن ثلاث مرات أسبوعيًا لأنك عارض ازياء ويجب على عارض الأزياء ان يكون ممشوق الجسد اكثر..جسدك رائع لك تعرف ان الشركه تطلب قواعد كي لا يذهب جمالك في يوم من الايام وتزيد من وزنك او يلين جسدك"
