هلو بارت جديد__________
تايهيونغ:ابتسمت لها مع خجل اعتلاني"انه لشرفٌ لي انا..سوف ازورك في المقهى كلما سنحت لي فرصه"
اومأت هي"سوف اذهب للمكتب الآن وسوف اسوق لكتابك فلدي مئتان متابع على حسابي..اعلم انه قليل بالنسبه لمن لديك ههه"
"كلا انه يفي بالغرض..لكن يجب أن يعجبك أولاً"
ودعتها ثم ذهبت براحه متمنياً ان سري بين يدي آمنه..ويبدو ان الفتاه بحسن نيتها ولن تفصح عن أمري
حتى وإن حدث وعلمو الحقيقه..لن اهتم فقط..البعض سيضنها من نسج خيالي والبعض سيقول انني شاذ والتأكيد لدي حبيب أو سيستنتجون هذا الحبيب بسهوله الا وهو المسمى تايكوك اضنه سيصبح فيكوك
فتحت هاتفي بسبب اتصالات لعينه لا تتوقف..فأجبت وذهبت للشركه بأمر منهم
بعد اسبوعين..ذهبت للمقهى..وجلست بنفس تلك الزوايه..لتجلس أمامي نفسها..وضعت صحن الكعك ويبدو انها علمت اني احببت هذا الكعك
اتكأت أمامي مع ابتسامه..اما انا فكنت خائف قليلاً انها ستكرهني لأنني لست احب النساء..لكنها نطقت"هل هذه قصتك؟..وهل الذي بالغلاف هو انت! هل تحب الفتيان..هل لديك حبيب بالمناسبة؟؟؟"
كانت تسئل سؤال خلف الآخر..اجبتها"اجل احب الفتيان"
رفعت رأسها"لم أسألك هذا فقط..هل هي قصتك؟ اجبني ارجوك فنهايه هذا الفتا كنهايتك بالضبط..اصبح مودل..ولديه صديق مغني وصديقك المغني المفضل هو جونغكوك..هل حقاً عشتما كل تلك اللحضات العتيقه..اراهن ان حبكما لم يصله شخص من قبل"
اجبتها"هل هذا واضح؟ يبدو انني سؤلغي نشر الروايه هذا مرعب يبدو انني غبي لاضن ان لا أحد سيعرف"
اجابت هي"لا لن يعرف احد لانه لا يعرف من هو الكاتب..لكن انا اعرف من هو..هل جونغكوك حبيبك! "
اجابتها"اجل"
سألت"وهل استقلت عن عملك! نهايه الروايه كانت جميله لكنني حزنت بسبب الإستقاله"
اجابتها"كلا لم استقيل لكن كنت افكر بهذا تلك الفتره ورسمت تسلسلها من رأسي.."
سألت مرتاً اخرا"هل لدا جونغكوك علامه في كتفه بعد الرصاصه ام زالت!"
أنت تقرأ
بين طيات الحُطام~VK+18
Fanfiction"تِلكَ الشِفَتان أُحِبُ تَذوقَها.." تحكي القصه عن حرب سادت لسنتان ونصف بين كوريا الجنوبيه وكوريا الشماليه ومن بين كل هذا الحُطام استطاع العيش والتعايش به أفراد تلك البلده في احد المُدن الصغيره البارده ومن بين كل هذا الحُطام يتجرعون آمال صغيره جميله ...