"تِلكَ الشِفَتان أُحِبُ تَذوقَها.."
تحكي القصه عن حرب سادت لسنتان ونصف بين كوريا الجنوبيه وكوريا الشماليه
ومن بين كل هذا الحُطام استطاع العيش والتعايش به أفراد تلك البلده في احد المُدن الصغيره البارده
ومن بين كل هذا الحُطام يتجرعون آمال صغيره جميله
...
مع اني حابه روايتي كثير ومتحمسه عليها بس ما فيها اقبال كثير بس عادي اكيد بعد فتره بتعجب ناس كثير اذا اكتملت..
لان جد الروايه تعبت وانا اسوي الحبكه حقتها وهدف القصه يعني القصه فيها ترابط راح تلاحضونه لما تخلص الروايه ان كل حدث كان مهم في القصه وكان له سبب وكل كلمه او تصرف كان مقصود اني اكتبه لسبب معين..
يعني حتى الفترات الزمنيه حسبتها كويس علشان ما يكون فيها أي اخطاء
العموم قرائه ممتعه حبايبي🖤
___________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك:
وانا كنت امسك بخصره كي ادفع داخله أعمق كي أرا تقّلب عيناه المنتشيه وعضه لشفتيه وكان لا يبخل علي بذالك
بعد عده ايام كُنت اتكئ على سرير مريح متعلق بين نخلتين بحبل..وكان السرير مصنوع من أوراق النخل مع الخشب وفوقه الفراش المريح ذو اللون السُكري ورسومات شجريه صغيره..امسك بيدي عصير الأناناس..وامامي المحيط الذي لا أرا نهايه له
بجانبي تايهيونغ على سرير آخر مربطه بالنخله يرتشف عصير الليمون بالنعناع الطازج ويغمض عيناه في جلسه تأمل لاصوات الهواء والبحر والطيور..لاصوات الطبيعه الخلابه المريح
منذ أن سافرنا للمالديف لم نفتح هواتفنا أبداً..لا نعلم ما فاتنا ومذا حدث..لا أعلم أن كان ما فعلناه صحيح ام خاطء..هل كا هروب؟
لكن لم ارد التفكير كثيرا في هذا..بل تجاهلت أفكاري وأكملت جلسه التأمل أمام المحيط..وارتشف العصير وكأنني في الجنه
ملابس مريحه وخفيفه جو هادئ ومعتدل..صوت المحيط و الهواء المنعش..والعصير اللذيذ وطبعا عشيقي الذي يجلس بجانبي بإستكنان
وهكذا مر الشهر كاملاً..نتسكع ونتسكع ننام ونأكل ونمارس الجنس أمام البحر وعلى الشاطئ..نذهب للمطاعم ولتي بها الغالبيه قرويين لا يعرفون المغنين او السوشل ميديا
كان شهر وكأنه اسبوع مر سريعاً لانه كان جميل جداً..وهذا مزعج اللحضات الجميله تمر بسرعه
كنت سعيد انني جعلت تاي يعيد ابتسامته..كنا في المساء نستلقي على السرير ونتحدث طوال الليل عن تفاهات نحبها جداً وعن مواقف محرجه وغيره ما حدث حينما افترقنا لمده طويله سابقا
