اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلس الغيمة فوق حصنه يضربه بقبضتيه مع شتمه بألفاظه اللطيفة .
أما المُصمم غرق في الضحك بكامل صوته .
" أنا حتى كتبت بشكل خاطئ في التعليق بسببك "
مسح جيمين دموعه التي تساقطت بسبب فرط ضحكه .
" حتى أنا كتبت بشكل خاطئ بسبب شدك شعري "
" لقد إنتهت العلبة "
برزت شفة جونغ كوك السفلى و هو يهز العُلبة الفارغة ليعبس جيمين بدوره ثم يجلس مُمسكاً كتفا غيمته بلطف .
" سجل لي كل ما تريده و سأحضره حالاً "
" حقاً ؟ "
سأل بحزن ليومئ جيمين و يضع قُبلة صغيرة على جبينه .
" كل ما تريده لأجلك غيمتي "
ظهرت إبتسامة جونغ كوك مع محاولات زوجه لإزالة حزنه فطبع شفتيه على خد جيمين ثم غادر لِيُجهز ورقة مُلاحظات زرقاء فاتحه و بخطه الظريف مع أحد أقلامه الوردية البراقة شرع يُدون كُل ما يجول في ذهنه .
عاد لجيمين الذي يرتدي حذاءه و معطفه لِيُسلمه الملحوظ .
" لا تتأخر "
ودع الأوميغا زوجه بِقُبلة على خده و عاد يرتب غرفة المعيشة التي تم قلبها بفعل شجارهما على حبوب الإفطار خاصته .
خلال ترتيبه جذبه إشعار هاتفه المُميز و الخاص بزوجه .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إتسعت إبتسامة جونغ كوك حتى ظهرت أسنانه و عاد لِغُرفته هو و زوجه لإخراج شيء جيد يرتديه لأجل زوجه فسيتأخران في السهر حتماً .
