-
بخجل شديد لف الغيمة ذراعيه حول رقبة حصنه رغم أن شفاهه بالفعل يتم ترطيبها .
" حِصن "
همس جونغ كوك يتمسك بشعر حصنه الذي إنخفض لحلمته يحرص على جعلها حمراء مُتورمه في فمه .
" غيمة ، تخلص من ثيابك "
حرر جيمين خصر غيمته من ذراعيه لِيُتيح له خلع ثيابه في حين هو فعل المثل لبنطاله و الشيء الوحيد الذي يرتديه .
عاد الغيمة للجلوس فوق فخذا الحِصن و التمسك بكتفيه .
" بخير غيمة ؟ "
تنفس جونغ كوك بِتروي و هز رأسه للأعلى و الأسفل ، الخوف يغمره دون إطفاء المصباح لكنه سيفعل لأجل زوجه .
تجولت شفتا جيمين على رقبة الغيمة و أصابعه باشرت لمس أسفله بلطف كي لا يخيفه .
ملأ الحصن رقبة غيمته بالآثار و إبتعد يتأمل تعابير وجهه من لمساته لفخذاه و أردافه .
" كل شيء بخير غيمتي "
تعمد رفعه من وركاه ليصل إلى حلمته و يغرس أسنانه فيها مع أنين متلذذ نشر الحُمرة على وجه الغيمة أكثر .
" جميل ، جمالك يجعلني هائجاً أوميغاي "
أنين رقيق فارق الأوميغا من القُبلة التي حطت على زاوية فمه ، بغض النظر عن إرتعاش جسده هو عاجز عن التحكم في نفسه أمام هيمنة آلفاه فيخضع له دون تردد .
عض جونغ كوك على كتف جيمين و لم يَكُن بقوة إنما يتدلل عليه حتى سمع زمجرته المُحِبة لعضاته .
" عضني أكثر غيمتي ، أجل هكذا "
قُلِب حالهما ليعتلي الحِصن غيمته و لا زال يحصل على قُبل صغيرة فوق بشرة رقبته و كتفه الذهبية أو عضات صغيرة .
" هل أكمل غيمتي ؟ "
سأل جيمين مع تنفسه المُتسارع ليعض رقبة غيمته بقوة حتى ترك آثار أسنانه فور حصوله على الموافقة .
" يؤلم "
هطلت دموع الغيمة على خداه الأحمران ليشرع بالأنين لكل ضربه ينالها فوق وركيه رغم أنها لا تؤلمه بشده و لكن دموعه سبقته .
" جيمين "
تمسك برقبة جيمين و مُقدمة عضوه الذكري بات رطباً من تسريبه القليل و إرتعاشه حتى بدأ الآلفا بالولوج ببطء و عمق .
زمجر الآلفا راضياً بشده عن ضيق أوميغاه ليعود للخلف قبل الإندفاع ببطء مُثبتاً فخذا أوميغا .
" أنت تسرب بالفعل غيمتي الحمراء "
حاول لمس مقدمة عضوه لولا أن الغيمة إنكمش على نفسه و وضع يديه كحاجز خلال بكائه .
" لا بأس هيا ، سأخلصك من الألم "
هز الغيمة رأسه للجانبين رافضاً ذلك رفضاً قاطعاً .
تابع التحرك و رويدًا رويدًا تمكن من لمس ذكورة أوميغاه الذي إنكمش حوله و أخذ يرتجف مع فرك أصابع جيمين لمقدمة عضوه .
إزداد تدفق مني الغيمة بين أصابع حِصنه المُستمر بالإندفاع اللطيف داخله و إضعافه تماماً أمام لمساته .
" ما أجمل رؤيتك تبكي أسفلي حاجةً هكذا أوميغاي "
تمسك الأوميغا بكتفا آلفاه ضعفاً يستقبل كل قسوته المُحببة عليه حتى إنتهى الأمر بإيلاج الحصن بكثافه داخل غيمته .
إبتسم جيمين و داعب شعر غيمته المُتعب بلطف .
" كُنت غيمة جيدة جدًا ، خُذ حقك من الراحة و سأعتني بك "
همهم جونغ كوك مُتعباً بالفعل ليغرق في نومٍ عميق ساعده به تجوال شفاه حِصنه على ملامحه الناعمة .
" حِصنُك يُحِبُك غيمتي "
-
مساء الخير ☕☁
مافي خير يعني بس نسلك-
بخصوص القرف يلي فوق-
رأيكم ؟
و بس كونوا بخير
مع خالص حبي 💕
أنت تقرأ
غيمة ∆ KOOMI +18 ✔
Fanfictionبارك جيمين و غيمته الزرقاء المنفوشة و المُبعثرة . - كوومي المُسيطر بارك جيمين تاريخ البدء : 04/05/2021 تاريخ الإنتهاء : 01/07/2021 الغلاف من Jimxi_jk