هنا في الكتاب ده هجمع بعض مواضيع التي أحبها من قتله متسلسلين واحداث من وراء الطبيعه والمنظمات واcrepe pasta والجرائم المحلوله والغير محلوله .
حصلت على مرتبة # 1- في ماوراء الطبيعة.
حصلت على مرتبة #1- يهود .
حصلت على مرتبة #1-ماسونية.
سألت نفسك قبل كدا ممكن ذكاء البشر يوصلهم لأيه كلنا عارفين أن ذكاء نعمه كبيره ولكن ماذا لو كان هذا الذكاء نقمه علي اصاحبه يدفعهم إلي الجنون وفي أسوأ الحالات إلي تصديق عدم وجود خالق لهذا الكون أما في قصتنا لليوم ذكاء صديقنا دفعه إلي التواصل مع الفصائين هل إدعائه صحيح أم كاذب سنرى اليوم ورحلتنا اليوم متجهة إلي البرازيل ل برونو الشاب الذي اختطف من قبل الفضائين 👽👽 . . . .تبدأ قصتنا مع شاب أسمو برونو بورغيس يدرس الفلسفه تخصص أيه بالظبط ما ذكر في مواقع ذكي جدا بل لدرجة مرعبه من كتر يلي كان يوصلو من أكتشافات وأبحاث ومحبوب جدا ومن حوله يشهدوا له أنو ذو سمعه طيبه بمعنى أصح الشاب ماعليه غبار في عام ٢٠١٣ بدأ برونو بالبحث والتفكير في دا المشروع وكان متيم بقرأه الكتب ف على حسب كلام والدته كانت تقول أنه من كتر حبه للقرأه كان من ممكن يقرأ اكثر من ٥٠ كتاب في الشهر الواحد وصرحت والدته دينيس في أحد المقابلات قائله : أنها كانت تشوف أن برونو يمتلك هوايه القرأه وهي ماحبت أنو تزعجو لأن هوايه جيده ومفيدة ولكنها كانت تتابع تول بأول المواضيع يلي يحب ويهتم أنه يقرا فيها فكان يحب يقرأ في الفلسفه وتاريخ وعلم الفلك وكان يقرأ مجلدات ضخمه وفي بعض الأحيان من المجلدات القديمة.
مع مرور الوقت بدأت الأم تلاحظ أن برونو أنتقل من مجرد حب لهوايه إلي هوس فعلي بالقرأه ومن هنا فقدت الأم السيطرة علي أنه تحاول توقفه أو يقلل من أعداد الكتب يلي يقرأها لأن أغلب وقته يكون بغرفتو يقرأ ويقضي وقت جدا قليل مع أفراد أسرته ومرت الأيام والشهور بدا برونو بالعمل علي مشروعة السري وما في أحد غير شوي من أصحابه وقريب له وأمه يعرفو مقتطفات وفي أحد اللقاءات سألو الأم عن ماهية دا مشروع فقالت: بالبدايه طلب مني ٦٠ ألف دولار للعمل علي مشروع فقولت له أسمع دا المبلغ كبير وأنو تحتاج إلي ممول أو راعي للمشروع ولكنه رفض بشده لأن مايريد أحد يعرف بالمشروع بس لما الأم سألتو عن دا مشروع حكى بعض المقتطفات وقشور عن المشروع فهنا فعليا الكل كان يعرف أنو يشتغل علي مشروع بس ما أحد يعرف ايه هو بالظبط ف في يوم لما سألت والدته عن مشروع مره تانيه قال ليها أنو قام بكتابه ١٤ كتاب وخلاها تقرأ كتاب من الكتب ولكن كان بلغه مختلفه فقرأته الأم ٣ مرات في محاوله للفهم وكانت الوحيده يلي برونو تركها تقرأ كتاب وساعدها بترجمه هنا حست الأم فعليا بكبر المشروع كمان ذكر في أحد المواقع أنو قريب ل برونو وهو ايضا صديقه خلاه يقرأ كتاب من الكتب لكن قريبه ما قرأ أكثر من ١٤ صفحه وما فهم الباقي لذلك كتب برونو بعض الرموز علي أزرار الكيبورد لفك شيفره الكتاب وهنا بدأ قريبه يفهم شوي من يلي قرأه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
