Weird& horror

قاتل متسلسل بيننا " چيفري دامر "

_السلام عليكم عاملين ايه إن شاء الله تكونوا بخير 💜✨ومرحبًا بكم جميعًا My sugars .🍭🍭

_فعلوا وضع ال Dark وأنتم بتقرأو أما لو كنتم عاملينه اصلا زي ف أنتم كفوا واقفلوا النور عشان تدخلوا في الاجواء .

_موضوعنا أنهارده زي ماهو مكتوب بالعنوان عن واحد من أشرس وأعنف وأشهر القتله المتسلسلين بإمتياز سفاح بالمعنى الحرفي للكلمه فيه منكم اللي يعرفوه وفيه اللي ميعرفش مين هو چيفري دامر ف أهلًا بيك صديقي جهز لنفسك لرحله مليانه جنون وعنف غير طبيعي مع أول بارت في سلسله " قاتل متسلسل بيننا " أقدر أقول بكل تأكيد أنها واحده من القضايا اللي تعبت وأنا أجمع فيها من كذا مصدر وتعبت في كتابتها ف ، تقديرًا لتعبي ڤوت وكومنت بين الفقرات حلوين زيك يلي تقرأ .

_🚫 تحذير موضوع النهارده فيه تفاصيل ممكن تكون مزعجه لبعض الأشخاص ف لو كنتم تنزعجوا من المواضيع دي : العنف ، الشذوذ ، القتل ، التحرش ، الأدمان ، ف البارت ده مش ليكم ، تقدروا تاخدوا جوله في مواضيع الكتاب المختلفه هتلاقوا مواضيع تعجبكم إن شاء الله 🤍.

_ 🚫 وأنا لا أدعم الشذوذ أو المثلية أو العنف أو الأدمان وبالتأكيد القتل ، الهدف من ذكري لكل مواضيع دي سواء في قصة انهارده أو غيرها لأنها فقط تم ذكرها في المصدر وللأمانه بذكرها زي ماهي مع تعديل لو فيه كلام خادش أو جنسي بزياده .

_ قصتنا طويله انهارده ومليانه تفاصيل وأحداث ف حضروا مشروبكم المفضل ☕🧃ويلا نبدأ رحلتنا النهارده ل أوهايو في الولايات المتحده الأمريكيه .

🔪______🔪🔪________🪓🪓_____________🪓

17 عملية قتل ، و سبع جماجم محفوظه ، وقلب بشري محفوظ مع عضو تناسلي لأحد ضحاياه ، ومذبح مليان جماجم وشموع في دولاب ملابسه للتعبد ، إدمان ، وشذوذ ، وتحرش بالقاصرين ، ومضاجعة الجثث ، وأكل لحوم البشريه كل ده وأكتر هنعرفه بالتفاصيل ولكن خلونا الأول نعرف مين هو چيفري ليونيل دامر وطفولته كانت عامله أزاي ؟

( هقول چيف كأختصار ل چيفري )

جيفري ليونيل دامر ، ولد في 21 مايو 1960
وحسب معظم الروايات ، عاش چيف طفولة طبيعية في بيت متكون من 3 غرف نوم و3 حمامات على مساحة تصل إلى 1.5 فدان في بلدة باث إحدى ضواحي مدينة "أكرون" ، وكان منعزل ، وغير إجتماعي ، ومع تقدمه في السن ، بدأ يظهر عليه أهتمام بالهوايات ، أو التفاعل الأجتماعي مع دخوله مرحلة المراهقة ، وبدلاً من دخول والأندماج مع المراهقين أكتر اللي في سنه تحول للعب مع جثث الحيوانات ، وطور چيف شغفه بتشريح جثث الحيوانات الميتة ، وتحول الأمر بالتدريج لرغبة ملحة في تشريح جسم بشري، وشرب الخمر علشان يرفه عن نفسه ، واستمر إدمانه على الشرب طول المدرسة الثانوية ، ولكن إدمانه ممنعوش أنه يتخرج في عام 1978، وبعد 3 أسابيع بس أرتكب چيف أول جريمة قتل ليه وهو في سن 18 عام ، و بعد أنفصال والديه في نفس صيف تخرجه ، عاش چيف في بيت العائلة لوحده ، وانتهز الفرصة علشان يتطبق الأفكار المظلمة اللي كانت تنمو داخل عقله ، بعد ما قابل سائق متنقل اسمه "ستيڤن هيكس" وعرض عليه أنه يوصله لبيته ، ولما وصلوا لبيت چيف
چيف عرض على ستيڤن أنه يدخل ، ويشرب معاه كاس خمره ، وفعلًا ده اللي حصل ، ولكن لما قرر هيكس أنه يمشي ، ضربه چيف في مؤخرة رأسه في غرفة المعيشه بواحد من الأوزان الرياضية ، وخنقه ، بعد كدا قام بتشريح ، و تقطيع ، و سحق العضم بمطرقة كبيره ، ونثر بقايا العضم المطحون في جميع أنحاء الفناء الخلفي للبيت ، واعترف لما تم القبض عليه أنه قتل ستيڤن لمجرد أنه كان عايزه يقعد معاه ،وبعد الجريمه دي مرتكبش أي جريمة بعدها لمدة 9 سنين .
.
.
.
.
.
.
ألتحق دامر بالكلية (ولكن متمش ذكر أي كليه ألتحق چيف فيها ) ، في نفس الخريف السنه اللي قام فيها بأول جريمة ، لكنه ساب الدراسة بسبب إدمانه على الكحول، بعد كدا أجبره والده على التجنيد في الجيش ، وأشتغل كمسعف قتالي في ألمانيا من 1979 إلى 1981، ومع ذلك ، مسبش شرب الخمر وتم تسريحه ، ورجع إلي أوهايو ، وأستمر شربه في التسبب في مشاكل ، وأرسله والده علشان يعيش مع جدته في "ويست أليس ويسكونسن" ، وبحلول عام 1985، كان بيتردد على حمامات المثليين ، و كان بيخدر الرجال ويغتصبهم وهما فاقدين الوعي ، وعلى الرغم من أنه تم اعتقاله مرتين بسبب أفعاله الغير لائقة بين عامي 1982 و 1986، إلا أنه مخضعش إلا للمراقبة ومتمش توجيه أي تهم ليه بإرتكابه لجرائم الأغتصاب.
كان ستيڤن تومي ضحيته التانية ، اللي تم قتله في سبتمبر عام 1987، عن طريق إستدراج چيف ل ستيڤن من حانة ، ولما صحي في صباح اليوم التاني لقا جثة تومي اللي تعرض للضرب المبرح ، ولما تم القبض عليه وأستجوبوه قال : " أنه مش فاكر أي تفاصيل أو أي حاجه وهو بيقتل ستيڤن ". ، وده يدل على أنه ارتكب الجريمة وهو منتشي بالمخدرات.
وقعت عمليات القتل بعد كدا بشكل متقطع بعد "ستيڤن تومي "، مع ضحيتين في عام 1988، وواحدة في عام 1989، وأربع ضحايا في عام 1990، واستمر في أنه يغري الرجال من الحانات أو بائعي الهوى، اللي قام بعد كدا بتخديرهم واغتصابهم وخنقهم ، وفي المرحلة دي ، بدأ چيف كمان أنه يقوم بأعمال مقززة بشكل خاص مع الجثث ، زي أنه يضاجع الجثث ، وياخد صور لعملية التقطيع، و تقطيع وحفظ جماجم ضحاياه ، وأعضائهم التناسلية بدقة علمية لعرضها ، وحتى للأحتفاظ بأجزاء علشان ياكلها .
.
.
.
.
.
خلال الفترة دي ، تم القبض على چيف بسبب حادثة في وظيفته في "مصنع شوكولاتة أمبروسيا" ، لأنه قام بتخدير ، ومداعبة ولد عنده 13 عام ، و بسبب تحرشه حُكم عليه لمدة 5 سنين تحت المراقبة ، وسنة واحدة في معسكر للعمل التطوعي ، وتم تسجيله كمعتدي جنسي ، و تم إطلاق سراحه قبل شهرين من إنتهاء برنامج العمل وانتقل بعد كدا إلى شقة في "ميلووكي" في مايو عام 1990، و هناك على الرغم من المواعيد المنتظمة مع ضابط المراقبة ، إلا أن خضوعه للمراقبه موقفوش عن إرتكاب 4 جرائم قتل في نفس العام اللي تم إطلاق سراحه فيه ، و8 جرائم تانيه في عام 1991.
بدأ چيف بقتل شخص واحد كل أسبوع ، وبحلول صيف عام 1991، أصبح مفتون بفكرة أنه ممكن يحول ضحاياه إلى "زومبي" بمعنى أنه يكون هو متحكم فيهم وفي جسمهم علشان يكونوا شركاء جنسيين وشباب خاضعين ، عن طريق استخدم طرق مختلفة ، زي حفر ثقوب في جمجمتهم وحقن حمض الهيدروكلوريك أو الماء المغلي في أدمغتهم.
ولكن الموضوع ممرش مرور الكرام المره دي لأن بدأت الجيران يشتكوا من أصوات غريبة ورائحة كريهة جايه من شقة چيف ، و في ضحيه سابها چيف من غير ما يراقبها هل مثلا كان نايم والضحية خرجت أو چيف خرج من البيت متمش ذكر بالظبط ، ولكن الضحيه اللي خرج من البيت كانت جمجمته مثقوبه من الخلف ووقف كلم الشرطا ، ولكن چيف نجح في إقناع الشرطة بأن الشاب ده صاحبه ، وأنه سكران علشان كدا بيتصرف بغرابه ، ومن حظ چيف أن مفيش حد من الضباط لاحظ راس الضحية اللي كان لو شافوها كانوا أكتشفوا أمره .
في 22 يوليو 1991، استدرج چيف ضحيه جديدة وهو تريسي إدواردز لشقته ، ووعده بالمال في مقابل أنه يروح معاه الشقه ،و أثناء وجوده في شقة چيف
چيف أجبره أنه يدخل غرفة النوم تحت تهديد سكينة كبيره ، ولكن قدر تريسي بعدها أنه يهروب للشارع ، و قام بإيقاف سيارة شرطة وبلغ عن چيف ونبه الشرطه أن چيف في غرفة نومه في سكين كبير .
لما وصلت الشرطة لشقة چيف ، لقوا الضباط صور الجثث والأطراف المقطعة اللي سمحت لهم في النهاية باعتقال دامر.
.
.
.
.
.
.
لما تم تفتيش البيت لقوا رأس مقطوع في التلاجة ، و3 رؤوس مقطوعة في جميع أنحاء الشقة ، وصور متعددة للضحايا، و أطراف بعض الضحايا في تلاجه.
تم العثور على إجمالي 7 جماجم في شقته بالإضافة إلى قلب بشري في التلاجة، كمان چيف بنا مذبح بالشموع والجماجم البشرية في دولاب ملابسه ، و بعد احتجازه ، اعترف چيف بكل جرائمه وبدأ في الكشف عن التفاصيل المروعة لجرائمه للسلطات.