تم الإفراج عني وعُدت إلى منزلي.
بينما دلفتِ إلى منزلكِ أيضًا بعد يوم عمل مرهق،
ولكن ذلك كله لم يكن له أثر عليكِ.فقط ابتسامتكِ الواسعة هي من زينت وجهك.
"لمَ كل تلك السعادة."
أردف والدكِ بينما يغمز لكِ لتبتسمي له في المقابل.
"للتو انتهيت من قضية مهمة بالنسبة لي."
"عمل جيد عزيزتي، الجزء التالي من القضية سوف نتشارك في العمل به."
"حقًا؟! اشتقت لمشاركتك العمل سيد مارك."
"سـنقوم بتأمين السيارات التي تنقل المتهمين من السجن إلى المحكمة أو العكس."
"أجل، فهمت."
"فقط لأن ابنتي أفضل من يعمل بالمحاماة عليَّ العمل على الكثير من القواضي تلك الليلة، لـنقوم بالقبض على الرجال التي أثبتت ابنتي جرائمهم."
ابتسمتِ له بينما يتفاخر بكِ كـالعادة،
ثم اتجهت لمهاتفتي.نظرت للهاتف بغرابة وأخذ الأمر مني بضعة ثوانٍ قبل أن أجيب.
"تايهيونغ، كيف الحال معك؟!"
ابتسمت داخلي، كنت أحاول تجاهل الأمر وكيف أن نبرة صوتك فقط تشعرني بدفء غريب..
"كل شيء على ما يرام، بفضلك."
"إذن فـلتحافظ على ذلك، كن بخير .. بعيدًا عن تلك الطرق تاي."
لمَ تجعليني دومًا أشعر كما لو أني شيء مهم بالنسبة لكِ؟
لمَ عليكِ أن تكوني جميلة لتلك الدرجة؟
"مادلين ... ابقي معي."
مـادلين ... أمـا زلـتِ تـذكريـني؟
•===================•
•================•لا تنسَ إضاءة النجمة وترك تعليق برأيك فضلًا.
أنت تقرأ
الـمُذنب || K.TH
Hayran Kurguعندها نظرت لكِ بـسكون ثم سألتكِ : "لمَ تقومين بـمساعدتي؟" وبدوركِ أجبتِ : "لأنك قضيتي، أنا مسؤولة عن إنقاذك." مادلين ... أمازلتِ تذكريني؟ _ - ماذا إن وقعت في حب محاميًا، وكنت قضيته ! - ذات فصول قصيرة. - مكتملة. _ MADELINE TAEHYUNG _ بدأت في: 21 سبتم...