ظلموني و بكاو عليا قصة ليلى " باللهجة الجزائرية "

1

#من_صفحة_هنا_نحكي_حكايتي
#ليلى
#الحلقة_1
معلباليش واش هي الحاجة لي خلاتني نجي لهذ الصفحة باه نحكي حكايتي بالرغم اني معروفة بالهدوء و منيش مضاري نشكي بصح كي شفت القصص لي فاتو تنحكاو و صابو اذان صاغية قلت خلوني نفضفض مع انو لي فات فات بصح راني متأملة بلاك كاش ما نصيب كلمات شابين عندكم ...اسمي ليلى هو مهوش اسمي الحقيقي بصح اسم عزيز عليا اسم رايحين تعرفو مع تالي علاه خيرتو ...قصتي راه نبدها وانا في عمري 18 سنة محبسة فالثانوي مكنتش نبغي القراية بالرغم كان عندي قدرات مليحة بشهادة الاساتذة و العائلة بصح انا منيش عاطية الاهمية الكاملة لدراسة ..العائلة تاعي عائلة متوسطة مادية بابا خدام عند الدولة شهرية متوسطة  زوج خاوتي كبار عليا  عندهم قراج تاع طولا (يسبغو طومبيلات ) الكبير متزوج وسمو سمير و خويا لي من موراه وسمو الطيب و من بعد نجي انا و من بعد خويا و حدوخر صغير عليا وسمو كمال يقرا فالسيام كنت مدلعة بزاف كنت لي نطلبها تحضر كي طلعت لدوزيام ليسي كرهت القراية نيشان خلاص معدش نزيد ضربة قلت لبابا بلي باغية نبطل قلي دبري راسك مام يما قاتلي ربي يسهل ...باه تفهمو مليح كنا عائلة اوفار شوية كاين حاجة و سمها القرار الشخصي كل واحد ربي يسهل عليه مام خاوتي معتارضوش رايي ...كنت صغيرة و كنت مقلقة باه نتوجه للحياة العملية بغيت نخدم كنت باغية الميتي تاع المكياج و الحفافة قررت باه ندير هذ السطاج و ندخل فهذ المغامرة كانت عندي جارة نفس حالتي و نفس اللاج تاعي وسمها يمينة  مي هي مطلعتش قاع لليسي ...بوزيت عليها الفكرة قاتلي نروحو نسجلو مكاش مشكل ...بالاحد رحنا لدائرة تاعنا وين كاين ذاك المعهد نشوفو ايلا كاين لي بوسط صبناهم سجلو قتلنا المديرة حاليا مكاش لي بوسط بصح عادة كاين لي ينساحبو خلاو نيمروات تاوعكم كاش ما كاين نعيطلكم ...المهم كي جينا راجعين لدار مصبانش طرنسبور و كانت السخانة و القايلة قاتلي يمينة نروحو فطاكسي ..قتلها اوكي ..روحنا صبنا واحد الانسان كبير معروف يخدم طاكسيور ركبنا معاه من لاريار كي ديمارينا جبدت يمينة ساشية من عند رجليها بقات تشوف و  ونشوف فيها فتحتها بلعقل تخيلو واش صبنا ؟ .....#يتبع ......