ظلموني و بكاو عليا قصة ليلى " باللهجة الجزائرية "

10

#من_صفحة_هنا_نحكي_حكايتي
#ليلى
#الحلقة_10
قلتلكم جاو ذوك الخطابة و دخلت عليهم تخيلو نهار دخلت و شفت فيهم نخلعت 4 عجايز قاع كبارات و تاع بكري وويهدرو بزاف ولباسين لباسات و المرجان و الحنة في كل بلاصة و قضيان ماشي حتى ورد و لا بتيسري ... ...بقيت مخلوعة نخلعت الرهبة ركبتني ....بقاو يشوفو فيا كامل ....ومن بعد قلولي نوضي و و دوري و مشي ويعيرو فيل من الفوق لتحت ...وقلولي هدري ....اي مامنتش عقلي خفت... ...حسيت روحي وحدي فهذ الدنيا كيفاه مهمش خايفين عليا كيفاه انا نقدر نروح عند ناس كينا هاك  ....كي قعدت بديت نفيبري من ركابيا من الخوف ...قاتلي يمات العريس مالكي راهم مسيفين عليك و صوتها خشين خفتها مقدرتش نرجعلها ...قتلها جدة لالا حشمانة برك ...و من بعد خرجوني خافو كاش ما ندير كاش بزلة ولا تبهديلة ...رحت لشمبرتني لحقتني زهيرة بديت نبكي و حكمها من ذراعها و نعنق فيها و نقلها  ازهيرة انا ختك هدري معاهم وقوليلهم لالا متزوجونيش  ..حتى بكيتها معايا ...جات يما تجري خرجت زهيرة و قتلي بلعيه بلعي الفم تاعك نورمالمو قاع متهدريش  ....و بلعت عليا الباب تاع الشومبرة ...خلاوتي في ذيك الحالة ...كي راحو ..جا ليا خويا قلي معندك علاه متقبليش السيد عاقل ...قتلو كيفاه ارب العالي سيد ما شفني ما شفتو .....كيفاه تدمرو في للغابي ....اربي قتلوني وريحو مني ... ضليت نبكي بذيك الروبا  ...مع  ليل جابتلي زهيرة العشا حطاتولي في حجري  ...وجات تهدرلي عليهم قاتلي دفعو دراهم و  قولهم نعطوكم سمانتين في يديكم نجو ندو عروستنا ...ونرفد ذاك البلا تاع الماكلة و نوووض نضربو على الحيط ..و بديت نعيط قتلها اااي خرجي عليا متهدرووووووووش معااااايا .خرجيييي ....جات جدة تجري مع يما خرجو زهيرة و عاودو بلعو عليا الباب .....رقدت بدمعتي ......يومين وانا على ذيك الحالة و من بعد رفعت درابو لبيض ..وقتلهم ني قابلة و ديرو شا بغيتو ....تخيلو رايحة نتزوج بلا ما نعرف السيد ولا مومبا شفتو ...حتى في جهازي و هوما خيروه حتى واش نلبس .....وليت نتبع برك و كيما يقولو ....كي قرب العرس رحت نعقد بيومين من قبل العرس  لبست ورحت للبلدية بقيناة نستناو فيهم حتى جاو  حبسو طونبيل بعيد شوية  و بداو جايين حتى نشوف فيهم .......#يتبع ....لسا ما بدينا ...