نقف على المذبح ننظر للقس الذي يلقي كلاماته
''سيد ليوناردو ايسا هل تقبل بالانسة لوري ثورس زوجة لك في السراء والضراء وتتعهد بحمايتها والحفاظ عليها والاعتناء بها طوال حياتك؟"
''أجل أقبل''
''آنسة لوري ثورس هل تقبلين بالسيد ليوناردو ايسا زوجاً لكِ في السراء والضراء وتتعهدين بالاعتناء به والمحافظة عليه وحمايته طوال حياتك؟"
"أجل أقبل"
"بالسلطة المعطى لي من مركزة بلدية لندن أعلن أنكما أصبحتما زوجاً وزوجة، يمكنك تقبيل العروس''
انحنى ليوناردو بـــ ابتسامته الأخاذة يترك قبلة على جبينها ثم ينخفض ليأخذ شفتيها في قبلة طويلة تعبر عن شدة فرحة لحصوله عليها، أحاطت أصابعه الغليظة خصرها بخفة، فــ فعلت المثل وأحاطت بـــ أصابعها الرقيقة عنقه والأخرى أراحتها على كتفه العريض.
''أحبك''
قالها بينما يتحرك بتنغام على أنغام الموسيقى،
ينظر لها كأنها حلمٌ يخاف أن يستيقظ ولا يجده، أو كنزٌ قد يغيب عنه إن أغلق عينيه.
''أحبك كثيراً ملاكمي''
ارتفعت لتقبل فكه بحركاتها المعتادة التي توقف قلبه، تستمع لدقات قلبه التي كانت تسابق خاصتها بـــ اضطراب .
..
..
..
..
..
........
........
'النهاية'
___________________________
_ وهيك بكون انتهيت من نشر الرواية الثانية،
حاسة بالفخر اني نشرتها، وحاسة بالفخر ؛ لأني شعرت أنه في تقدم بكتاباتي ما بعرف اذا في حد شعر بالاشي غيري .
_ الرواية على عكس روايتي الاولى حاسة بالرضى عنها بشكل كبير، تقريباً طلعت مثل ما تخيلتها، وهذا الاشي يلي كنت بطمح اني اوصله من البداية.
_ اتمنى انه الرواية اعجبتكم حتى لو شوي.
_ شكراً لكل شخص دعم الرواية بتصويت أو تعليق،
و شكراً لكل شخص قرأها.
《دمتم سالمين🤍》.
أنت تقرأ
شغف الملاكمة
Romanceأثناء إعجاب لوري ثورس بالملاكمة، وغرقها في حضور المباريات، تتعرف على ليوناردو ايسا، الملاكم البريطاني ذو الأسلوب المميز. فــ كيف لعلاقة المشهور مع معجبته الشغوفة بالتطور؟ ~ملاكمها المفضل~ □ مكتملة. □ الرواية نظيفة خالية من العلاقات المغايرة، والألفا...
