رجعت تانى ليكوا والرواية بتنزل كامله المواعيد إن شاء الله يوم ويوم.رواية الملكة وده اقتباس صغنن
وهو كان يجلس يحتسى نبيذه يحاول الهاء حاله ربما يمرا هذان اليومان والسفره كلها.
ليتفاجئ بانقطاع الضوء فجأة ثم لحن عيد الميلاد الشهير .
وبعدها تضاء رقعه دائريه حول فتاه........إنها الجحيم بعينها....ترتدى فستان ابيض محددد الخصر عليه توق من الفيروز العريض ترفع شعرها الاسود حولها بهاله فاخمه ...عيناها محدده بكحل عربى اسود.
إنها تلك اللعنه التى تطارده....ملكة فرعونيه من ازمنه سحيقه رفعت تابوتها الذهبى ووقفت تتحداه .
والغبى منساق بدل من الفرار .
وقف يتقدم بخطى غير مخيره بل مجبر عليها ... كأنه يتقدم بنفس راضيه لاغلال من ذهب كى يحكم قيدها حول معصميه ويضع توق اخر فى رقبته ويقف محنى لها.
لا يرى توماس ألذى استوحشت عيناه يدرك الخطئ ويرى تحقق اشياء اعتقدها تسليه ومرح.
بينما عائشه تقف بحرج بعدما تخلت عن التربون الخاص بها الليله فقط لتكمل به فداحة افعالها المتهورة.
غير مدركه لما يحدث تغمض عيناها تتمنى لو نفذ المصور ما املته عليه واستطاع التقاط صوره لحضور دينيرو الحفل.
وكأن القدر يخبرها....ولما صوره لخياله بل خذيه كله .
أنت تقرأ
سأنتقم لاخى
Ficção Geralهى؛ جميله وبريئه مرحه ونقيه ولكنها تحمل داخلها حزن كبير واقسمت على الانتقام وسلب الراحه ممن قتل اخيها هو؛ كبير عائلته صلب قاسي كلمته لا ترد تحمل الكثير من اجل عائلته ولكنه زير نساء لم يدق قلبه لاحداهن مطلقا....... ترى ماذا سيحدث