هى؛ جميله وبريئه مرحه ونقيه ولكنها تحمل داخلها حزن كبير واقسمت على الانتقام وسلب الراحه ممن قتل اخيها
هو؛ كبير عائلته صلب قاسي كلمته لا ترد تحمل الكثير من اجل عائلته ولكنه زير نساء لم يدق قلبه لاحداهن مطلقا....... ترى ماذا سيحدث
صدمت وهى تستمع لتصريحه المباشر يفرغ بوجهها ما يبدو أنه قد حمله فى قلبه كثيراً.
إرتد للخلف خطوتين يتنهد بتعب كأنه كان يركض بمارثون وقد وصل خط النهاية لتوه.
ينظر لها بأعين لامعة تتحدث ببراعة أكثر من لسانه و تصيب قلبها فى صميمه.
و نطق لسانه أيضًا بوله : أنا بحبك من أول يوم إذاعة ليكى... من صوتك بس يا مريم... صوتك هز حاجة فيا.. خوفت حتى أعرف أيه هى، بقيت كل يوم لازم قهوتى و صوتك من قبل حتى ما أعرف شكلك.
مد يده يتلمس خصلات شعرها بافتنان يقول :فضلت أرسم صورتك فى خيالى مع نفسى و جوايا رهان إنك هتطلعى زى ما إتصورتك.
صمت لثواني يأخذ نفس عبر عن تعب أيامه و لياليه فى حبها و كم مرت طويله و مريرة : زهقت و زهق الصبر منى و قررت إني لازم أشوف اللى بصوتها عملت فيا كده.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هكون موجوده الجمعه إن شاء الله من الساعه ٤_٢ الى جاى يقولى أسمه أسيب توقيع بالأسم على الرواية. والى معاه روايه من المعرض الى فات ومش عليها توقيع يجيبها معاه اوقعها له