(سلاح التوأم)...

Part 46_2(#أنفسنا)...

✨مغامرة جديدة من مغامراتي نخوضها معاً في أحداث مشوقة و مرعبه تحبس الأنفاس و خيالية واذا تشابهت مع الواقع فإنها من سبيل الصدفة...

من قصة (سلاح التوأم)...

#الكاتبة_نمارق_الاسدي

#الكاتبة_نمارق_ميثم

#الكاتبة_N

عندما التقيت بك لأول مرة شعرت بأن عروقي تنبض و تريد أن تمزقني من شدة النبض من اجلك انتِ حياتي و الدنيا كلها بالنسبة لي انتِ من جعلت قلبي ينبض من جديد...

#باشق
==============================

Part 46_2

عنوان البارت: #أنفسنا...

باشق...

علاقتي بآمنة لحد هسه ما اعرف شنو افسرها هل هي حب ام اعجاب ام فقط إملاء فراغ من ناحيه حياتي و من ناحيه حياتها الي ما مستقرة...
مرات افكر بيها و مرات اموت لان هي مو يمي لو لان قليل اشوف لو من اختفت فجأة حسيت نفسي انكطع و متعمد من ما دورت عليها لان ادري رح اتاذة و غبالي انساها طلعت جذاب نسيت نفسي و بيتي و ما نسيتها حتى شغلي ماله طعم بدونها و من رجعت و شفتها حسيت الحياة كلها رجعت بالنسبة الي...

حسيت اكو شيء بداخلي قوي يريدها بس اله حسيتها مختفلة و اول مرة تصير عندي هيج مشاعر اتجاه امرأة صح جنت احبها لزوجتي ام ليث لكن هذه كا اعرف شنو افسر نفسي وياها...

من اصير يمها احس بأنوثتها و قوتها و مغامراتها كلهن بوقت واحد اريد الكى تفسير لكل هذا و عرفت هذا معناه الحب الي مجنت شاعر بي ويه زوجتي بس هم جنت احبها لكن حب مختلف عن حبي لآمنة...

اموت و احس نار شابه بيه من اشوفها ويه رحيم و تحديداً بعد ما شكيت بسوالف رحيم...
بيوم العزيمة من شفتها تسولف وياه عرفتها تريد تردها الي مال سالفه السكرتيرة بس حاولت اغلس لكن نار الي شابه بداخلي محد يكدر يطفيها غيرها هي من تبطل تصرفاتها...

ما اعرف شنو مشاعرها اتجاهي هذا الشيء الي ما اريد اعرفه حتى ما انصدم بعدين و بنفس الوقت ما اريد اوهم نفسي بشيء ما اعرف شنو مصيره...

عزمتني برسالة على عرس اختها مالحكت اروح من وقت رحت اخر شيء من ديطلعون العرسان حتى ما لحكت اهنيهم...
باركت لعمها و كتله انشغلت بالشغل.. و حاولت ادور عليها ماهي عمها كال دخلت للبيت رحت الها للبيت مالكيتها دورت عليها بالبيت فارغ محد موجود بي دا اطلع من الصاله دست برجلي (تكرمون) على شيء دنجت لكيت كلادة آمنة الذهب ذكرى من ابوها اذكرها هذه الكلادة الي كشفتها بيها...

خفت عليها ايدي لاول مرة ترجف علمود شخص من بعد ليث ابني ما اعرف شنو الي صاير وياها بس اكيد اكو شيء كمت دورت عليها بغرفتها...
غرفتها طل على نهايه البستان مالتهم عاينت من الشباك انتبهت اكو سيارة سودة شخطت وراحت...