ارجع خصلات شعرها لخلف وهو يردد بخوف...يعنى خلاص مش هتمشي وتسيبنى تانى!؟....
نظرت لهُ بهدوء فهو قلق نومها ساعه الثانيه بعد منتصف ليل ليسالها ذاك سؤال ك كُل ليله ....
مررت يدها بحنان على لحيتهُ وهى تردد..لا مش همشي مش كُل شويه تسألتني سؤال ده او كنت عايزه اسيبك مكنتش راجعت ....
ظلت تمرر يدها على لحيتهُ حتى أستسلام لنومه مره اخرى ....
زفرت بضيق من نفسها عندما وبخها على خطاءها تلك المره وهى من هددته بانها سوف تهرب ك المره سابقه ولم تعود ....
اما هو ظل هوسه هجسه بان تتركه وتذهب يقلق منامه حتى يسالها كل ليله ثم يغوص اثر يدها على لحيتهُ
_____________
هنزل الفصل بكره او النهادره بليل 🖤
فولو على روايه هنا
https://m.dreame.com/novel/enrfS+cxxPDAyCQ0pPivjQ==.html
لينك بيفتح فى المحادثات
أنت تقرأ
همس داغر
Romanceالمكان _الزمان_العنوان كُل ذلك لايهم كُل مايهمنى هو أتباع رائحتك التى تسكرُني ونظر لغابة عينيكِ الزيتونية واتباع حركة شفتياكِ التى تفقدنى صوابي وكأن قلبِ يأبي صمود امأمك ليعلن استسلامهُ بنبضات منعكسة ليكِ وأعترف من مواقعي هذا بأنَّ ملامحكِ مرسومهُ...