اقتباس

7.7K 129 13
                                    

تجمعت الدموع بعينيها وتسارعت دقات قلبها جاهدة لتلاحق أنفاسها  الحارة التي لم يبغض أكثر منها في هذه اللحظة ثم همست برجاء وصوتٍ بُح من كثرة البكاء
-عبدالرحمن

التقطت مسامعها زمجرته الخشنة السابقة لنوبة غضبه التي اختبرتها سابقًا  فسارعت تهتف إليه برجاء أكبر بعدما تشجعت عينيها للنظر إلى عينيه التي لطالما أغدقتها بحنان العالم بأسره

- مش عايزة منك غير إنك تسمعني وبعد كدا اعمل اللي أنت عايزه، أرجوك اسمعني.. أرجوك.

الرواية إن شاء الله هتنزل قريبا
ضيفوها في المكتبة عشان تظهر ليكوا الإشعارات بتاعتنا

لطيفها عاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن