40 كومنتـ،ز و 40 فوتـ،ز
ينزل البارت الرابع.استمتعوا~
.
مُذكرة تايهيونغ
اليوم كذلك عادت تِلك الاوهام
هل هي اوهام حقاً؟ أم ثغرات من الماضي؟
تلك الذراع التي لا تنفك عن المحاولة للامساك بيلكن اليوم هي مختلفة مليئ بالدماء
واستطيع سماع صوت قطرات الدماء وهي تضرب الارضأنا مجنون أم أن ما يحدث حقيقة؟
أشعُر بالأنهاك والتعب ، وقلبي لا يتوقف عن الضجيج
لا أعلم مابه فمالكه ليس بالجوار لما يستمر بفعل هذا؟يؤلمني بشدة واشعر به يود الخروج من بين أضلعي
مَعشوقي غادر وأنا وحدي هنا
منذ أقفاله لغرفته وهو لم يعدالأوهام بدأت تسرقني من ذاتي تطالب مني الدخول لها و العيش بوسطها
أيحق لي هذا؟ أستطيع الذهاب لها دون أن يعلم جونغكوك بهذا؟تعبت من أفكاري ومني ، أريد النوم دون سماع تلك الهمسات دون رؤيتي لتلك الزاوية المظلمة
لازلت مؤمن بأنني أستحق العيشأستحقه ربما..
لكن جونغكوكي يناديني بالأثم ولازلت أجهل سبب قوله لهذا
أنا تايهيونغ وأنا لم أفعل شيئ سوى
السمع والطاعة له ليس لأنني أخافه
لانني أحبه ، مهووس به
كم اوده سرقته لأحضاني والتنعم به اتذوق رحيق شفتيه وأغفوا بين جفنيه
هل ما أطلبه كثير؟**
أغلق المُذكرة بعنف وهو يعيدها لمكانها بضجر ، الضجيج بالخارج يعكر عليه الهدوء الذي أعتاده
جاره الجديد ينقل و يرتب أغراضه وهو حتماً لا يبدو من محبي الهدوءأقترب من النافذة مبعداً الستارة قليلاً ليرى مالذي يجري
رغم تحذير جونغكوك له الأ انه لا يستمع يركض للأذية بيديهاستمر بالتحديق بما يفعله جاره بوسط حديقة منزله وهو يشعر بالأختناق ، أفلا يحق له الخروج مثله؟ طوال حياته لم يخطوا خطوة خارج المنزل
مع جونغكوك أو بدونه هو لم يفعل هذا
ولازال هذا الأمر مجهول السبب بالنسبة اليهلم ينتبه للذي يقف ورائه وعيناه مظلمة
وتحمل من الغضب ما لا يصدق
اسقط الأكياس بيده جاذباً أنتباه الذي جفل بمكانه مبتلعاً ريقه وعيناه بدأت بذرف دموعها فعلاً هو مشتاق لهلكن فعلته هذه ستحول اشتياقه لشيئ أخر ذراع جونغكوك التي وضعت على رقبته من الخلف تجذبه بعيداً عن الستارة
جعلته يرتعد
"مالذي قلناه زُمرد مالذي أخبرتك أياه قبل رحيلي؟ أتحب أغضابي أتود أن أدفنك ها هنا؟
اتستمتع بالنظر للرجال بالخارج ها؟"حديثه السام كان هو كل ما يتخلل المكان حولهم
أنت تقرأ
أَثـم||vk||مُكتَملـة
Fanfictionأُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.