شلونكم يابة؟
شلونها احوالكم اخباركم؟
صحكتم؟ملاحظة مهمة جداً:مذكرة تايهيونغ بعضكم يشوفها غير مهمة و بعضكم حتى ما يقرأ بس هي شيئ اساسي بالرواية وفيها مشاعر تايهيونغ المكبوتة اولاً و فيها نهاية الرواية ثانياً
انا مسربة لكم نهاية الرواية فيها بالتفصل و تقريباً اخر ثلاث بارتات موجودات بالمفكرة وكلكم قريتوهم بس ما انتبهتوا لها😭!المهم اسفة لان طولت عليكم ~
استمتعوا حلويني~
مُذكرة تايهيونغ
النصف الاخير من حكايتي بدأ ينفذ
و أنا لم اعطه ما يكفي من حبي
قد قيل لي بأحلامي انه يخاف ألم الحب
و لكن أوليس ألمي أقسى من مخاوفه؟بدأت أفكر حقاً متى ستنكسر المرايا
و أجلس خلفها اشاهدك ولا تراني
اشاهد دموعك التي تغلف و جنتيك و انت تنظر عودتيبكل مرة اسحب انفاسي اتذكر ذاك الألم الذي يضيقها علي و يسلبها مني
اشعر بداخلي يتمزق لفكرة انك ابعتدني عنك
و مخاوفي بدأت تتزايد يوماً بعد يوم
بدأت اشاهد النهاية
نهاية هذا الطريق المظلم حيث ينتظرني النور لاخرج اليه
بعيداً عن قسوة ايامك فيا ملاذي متى يحن قلبك و ترف لي ، متى يحين الوقت الذي سأنام به بين احضانك دون عودة؟و هذه هي الليلة الاخيرة
قبل زفافك المقام صباح الغد**
يده كانت ترتجف و اقدامه لم تعد تستطيع حمله اعين جونغكوك كانت تبصره و تود قتله هو لم يكن يتجرأ النظر بعيناه فكيف بصفعه الأن
كل ما كان يدور بذهنه الأن انه سيكون وليمة الزفاف حيث سيقتله جونغكوك و يقطعه ليكون لحماً جاهزاً للطهو ، ابتلع ريقه و بدأ يتراجع للخلف عندما شاهد الأكبر يتقدم نحوه بعينان مظلمة وهو مدرك لما سيحدث
Pov tae:
رأيته يحدق بي بتلك النظرة المعتادة والتي تقول انها نهايتك زمرد و يا اللهي انا اسف و اعتذر فقط اوقفه
هو يعلم انه لا يعني شيئ لجونغكوك لذا سيحدث ما يؤذيه ليس و كأنه يبادله تلك المشاعر التي ستمنعه عن اذيتهجونغكوك كان يبدو سعيداً له وهو يعرف عندما يكون الاخر باوج سعادته أي انه تناول جرعة زائدة من ادويته و لكن هذا لم يعد ذا اهمية بعدما فعله فـوق هديته التي سترسل له بوسط قاعه الزفاف غداً فعلته الحمقاء الأن
رفع يداه محاولتاً لحماية وجهه عندما سحبه جونغكوك من شعره يهسهس أمامه عن كيفية قتله**
"لَما؟ لما فعلت هذا زمردي لما؟ لم أعد اعجبك أوليس؟ تريد حبيب القلب جونغ اليس هذا صحيح؟ اتضن انني لا أعلم عن خروجك و خيانتك لي من خلف ظهري اتعتقد اني جلبتك لهنا عبثاً؟ لوهلة فقط اردت اعطائك فرصة لهذا لم اقسو عليك عندما علمت بذلك و لكنك الأن جنيت على نفسك زمردي انت جلبت الالم لعيناك زمردي ، آه منك صغيري كم تحب اغضابي!"
حديثه كان هادئ ولكنه لم يخلو من الحدة وهذا ما اخاف الصغير امامه فهو يبدو كالمجنون وهو يتحدث بهذه الطريقة المختلة"لَما" صرخ بها وهو يمسكه من شعره يلكمه على أحدى عيناه ، جونغكوك فقد اخر ذرة اعصاب يمتلكها و اصبح يتصرف بهستيرية
تايهيونغ يعرف انه لم يعد هنالك مجال للهرب و هذه انفاسه الاخيرة ربما و لكنه لم يتوقف عن المقاومة و هو يتملص من بين اذرع الاخر محاولاً الهربسحب انفاسه بقوة بعد ان ابعد جونغكوك اذرعه عنه و تركه يسقط على الارض وضن انه توقف لكنه لم يحسب حساب ان من امامه جونغكوك الذي رباه و الذي يعرفه اكثر من ذاته
و هاهي صرخاته الهستيرية تصدح بالمكان وهو يطلب النجدة من الذي خلع حزامه لافاً إياه على رقبته محاولاً خنقه
و قدمه التي تضغط على كفه التي صفعه بها
دموعه كانت قد توقف وعينيه ابيضت بعد ان انقطع الهواء عنه و لم يشعر بأي شيئ اخر
بعدما حمله جونغكوك لداخل ذاك المنزل المتواجد بوسط المكان**
اشتهق يسحب انفاسه بقوة بعد ان استيقظ على الماء الذي يرش بوجهه بقوة و نحيبه عَلى بعدما رآى جونغكوك يقف امامه بوسط الحمام وهو يوجه مرش الماء نحوه
"زُمردي الصغير واخيراً نهضت"ابتعد للخلف عنه يلتصق بالحائط وهو يضع يده على كفه ليوقف صوته و لكن ها هو نحيبه يعود بعدما احتضنه جونغكوك وهو يربت على رأسه و يحدق به مبتسماً ويقبل له وجنتيه
"زمردي لقد نمت لأربع ساعات وخفت عليك جهزت لك الطعام تناوله و عد للنوم فأنا لا اريد ان افقد كل طاقتي عليك اليوم فغداً زفافي ويجب ان اخسر هذه الطاقة بمكان اخر ، جهز نفسك سآتي لك غداً لأناقشك بأمور كثيرة حَلواي" كفه التي ضغطت على فخذ تايهيونغ و عيناه التي كانت تحدق به بحدة و صوته الرقيق الهادئ وهو يتحدث معه جعل متأكد ان من امامه يحتاج طبيباً نفسي و بالحال
لكنه أومئ لكي يتركه و يبتعد عنه قليلاً"ا..انا أود العو.. أود الطعام جائع"كان يود الحديث وطلب العودة لكن كف الأخر التي اشتدت بضغطها على فخذه جعلته يتراجع ويطلب الطعام حفاظاً على حياته لليوم على الاقل
**
تمتماته بأغنية ما و ابتسامته وهو يضع الطعام امام الاصغر كانت تخيفه وما اخافه اكثر هو ما نطق به قبل ان يغادر المكان مقفلاً عليه المنزل
"سأرحل الأن زمردي لكن عندما أود سأربيك مجدداً"
**
نهاية البارت
شلونه بس؟
يخوان لو عندكم روايات حلوة و كذا
اعطوني ، اوميغافيرس او مافيا او حتى روايات خفيفة كذا مطفر روايات واحس بموةةلافيوهه
أنت تقرأ
أَثـم||vk||مُكتَملـة
Fanfictionأُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.