شلونكم يابة؟
شخباركم احوالكم؟
طبعاً مدري شبيكم متخوفين من نهاية الرواية واحنا تونا دخلنا بذروتها ، خليكم واثقين بيه
متأكدة من النهاية و انها راح تعجبكم
وراح تأثر بيكم مثل ما أثرت بيه
وراح احاول ارجع التحديث يومي مثل قبلاستمتعوا حلويني~
مُذكرة تايهيونغ
بدأت أعد الأيام و الاشهر على ما سيحدث
و لكن يجب علي ان أعد ساعات هذا اليوم كذلكمَلاذي و مهجتي و معشوق روحي غادرني
و سيرحل عني ، ذهب ليقف امامها ينطق بأحرف القسم لعيناها و سيقبل كف يدها
ويا ليتني هناك لآرى ما سيحدث و كيف سيتدمر
قلبي عله ينساهلكن أينسى القلب من انبضه طيلة هذه السنين؟
و ها انا هنا انتظرك يا عزيزي
و هذا هو يوم زفافك قد انقضى**
اضافره كانت تخدش جلد يَده ممزقة إياه بقسوة و الدماء تقطر منها لايزال يذكر احرف جونغكوك عن كيفية تربيته عندما يعود
هو يعلم جيداً ما سيحدث و لكن لما و للمرة الاولى يشعر بقلبه يؤلمه لهذه الدرجة؟ و بضيق تنفس سيقتله؟
أ يعني هذا انه خائف منه؟ و لا يود عودته لحماية نفسهيتمنى لو كان جونغ هنا فربما كان سيخفف عنه فهو منذ ان تعرف عليه اختفت تلك الاوهام و لكن ، ها هو يعود وحيداً و الظلام ينتشر حوله الليل قد حل وهو وحيد بهذه المزرعة البعيدة و تلك الاصوات بدأت تنخر رأسه
سقط قلبه و ارتعبت روحه عندما رفع رأسه و استطاع رؤية تلك الذراع ممتدة له و لكن هذه المرة كانت واضحة له و تعرف عليها أ كانت هذه الأوهام تخصه طيلة هذه السنين؟
أ كانت لـ،جونغكوك لترعبه و تجعله خائفاً مرعوباً يلتجئ اليه بكل مرة يراها؟أم انها فقط من نسج عقله لشعوره بالوحدة
و المرض بعيداً عن سائر البشر
صوت ضربات عقارب الساعه كان يوتره و يجعل منه يقسو على يده بخشده إياها
و شعر بالفزع و الهوان عندما استمع لسيارة ما وهي تقف بهمجية امام المنزل و علم لمن كانت و لما اوقفها صاحبها هكذاو على الرغم من كل تلك الاصوات و الضجة بداخله التي تخبره بالهرب و الاختباء الأ أنه بقي واقفاً مكانه ينتظر دخوله فلا مجال للهرب و هو لم يفعل هذا ليهرب لم يرسل له تلك الهدية ليختبئ بعدها
تراجع بضع خطوات عندما اقتحم ذاك الثائر الغرفة وهو يلهث بحسده وبيده هديته و شبح ابتسامة خط على محياه بعدما رآى كف الاخر وهي تقبض عليه بقوة
رفع عيناه يحدق بجونغكوك الذي اقترب منه و ما ان اراد الحديث معه حتى شعر بلكمه تستقر على صدره جعلت من انفاسه تضمحل لجزء من الثانية

أنت تقرأ
أَثـم||vk||مُكتَملـة
Fanfictionأُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.