شلونكم يابة؟
شلونها الصحة و الاحوال؟
استمتعوا حلويني~
مُذكرة تايهيونغ'بِـ،قلم جونغكوك'
قرأت الكثير بأوراق مذكرتك و تصفحتها
جميع احرفك و كلماتك نقشت على دواخلي انا لا أستطيع أن اتعالج
كُلما قلت أنني بخير و نظرت بعيناك عدت لتلك اللحظة عدت لنقطة الصفر لأعود جونغكوك المؤذي
جونغكوك السافل الذي يؤذي صغيره و قرة عينهبكل صفحة من صفحات مذكرتك كنت تذكرني بكلمة مَلاذي
هل أنا مَلاذك حقاً تايهيونغي؟ كيف أكون ملاذك و أنا ذات الشخص الذي يؤذيك يحطمك
و يسقط دواخلكأعلم كل ما يدور حولك أعلم كل شيئ تفعله
بحياتك و حتى بنومك
قضيت حياتي بأكملها أحميك داخل جدران منزلي و سأحميك الأن و غداً و بعدها
لم أخطفك لأحتبسك أنا لم أخطفك اساساً
انا فقط استدعتك انت طفلي أنا
زمردي أنا ، سأجعلك تعيش جيداً معيسأحبك ، سأحبك كثيراً و نبدأ بداية جديدة
معاً
مَلاذك المُحب دوماً و أبداً 'جونغكوك'**
"المكان رائع جونغكوك" تبسمت عندما بدأت الحديث معي هذا أشعرني بالراحة نحن و أخيراً معاً "هناك بحيرة قريبة من هنا تود الذهاب اليها؟"
سألتك و أنا اعلم الاجابة مسبقاً من شفاهك التي ارتفعت ببسمه واضحة "أجل أود"كنت تسير أمامي كالربيع تماماً ربيع حياتي و أملها لم اشعر بذاتي و أنا أبكي لشدة سعادتي
أنا مريض بك تايهيونغي
مريض بكعيناك الباسمة و قهقهاتك المنتشرة بالمكان جلبت الانظار اليك لكن هذا لا يهم أنت الاهم الأن أنت فقط من يهمني رأيتك و أنت تحرك اقدامك بداخل البحيرة و تنظر لي بين ثانية و آخرى أسرة دواخلي و جعلتني في حيرة من أمري ، أكل هذا أنا امتلكه ، أ أنا أمتلك كل الحسن و الرقه بين يداي؟ كيف افلتك منهما ذات يوم؟ كيف رفعتها عليك ذات يوم؟
"تايهيونغي لنبتعد قليلاً عن الذين حولنا أريد الحديث معك على انفراد نستطيع هذا؟" رايت الدهشة بعيناك و الاستغراب و انا لا استطيع لومك فمنذ متى أطلب منك الأذن لفعل شيئ ما منذ متى اسألك قبل ان اسحبك لتكون معي هززت رأسك و عيناك لازالت متوترة و مشتته و هذا جعلني أود البكاء ، لأي درجة أنا اذيتك يا زمردي؟
"مالأمر جونغكوك تحدث" رغم أذيتي لك رغم حرماني لك من طفولتك و كل حياتك عيناك القلقة كانت تنظر نحوي جلست على اقدامي امامك و رأسي يطرق للأسفل سحبت أنفاسي و أنا أحاول أخراج أحرفي جيداً
"أنا أبدو كالأحمق الأن لا أعلم ماذا أفعل ماذا اقول او كيف اتصرف او كيف سأطلب السماح منك و ان كنت ستسامحني أم لا
ان كنت ستسخر مني أو لا لكن انا اسف ، اسف لأنني اذيتك اسف لانني احتجزتك بين جدران منزل لا يصلح لجوهرة مثلك ، انا كنت خائف عليك خائف أن تؤخذ مرة أخرى ولن استطيع ايجادك لن تعود و تختفي من حياتي
منذ ان ولدت كنت انا اول من حملك كم كان عمري؟ ثمانية تسعة؟ لا أذكر حتى كنت سعيداً لان الطفل السمين المتواجد بمعدة زوجة عمي خرج
كنت اعتني بك بكل وقت احملك فور بكائك اتعلم ان اول اسم قمت بنطقه كان اسمي؟ لم تقل بابا او ماما بل انت قلت اسمي انا
اول شخص ركضت اليه بعد تعلمك المشي كان انا كل شيئ كان جيد لكن حياتنا قلبت بسبب غبائي و جلب شخص عشوائي" شعرت بدموعي تملئ و جهي و الغصه عالقة بحنجرتي
شعرت بك تود الحديث لكنني وضعت يدي على فمك اكمل ما بدأته
"صَـه ، دعني أكمل""اخذتك بعيداً عن العالم كبرت بين جدران منزل لا احد فيه غيري ، حرمتك من هوايتك التي اعتبرتها سبب ما حدث ثم انا احببتك
رأيت الحب بعيناك لكنني لم استطع انا ملوث انا مريض و سألوثك معي اعلم انني احتاج للعلاج اتضن ان حديثك ذاك اليوم لم يؤثر بي؟ لم يحطم دواخلي؟ بلا لقد فعل انت كنت كل ما أملك و حديثك بتلك الطريقة حطمني شعرت بأنني خسرت حياتي و كل دنياي
لذا حاولت العلاج ثلاث اشهر و أنا هناك بالمصح النفسي لكن لم يحدث شيئ
ثم أكتشفت أنك أنت علاجي أنت فقط دوائي
انت الداء و الدواء
و أنا ، أنا احبك حقاً من أعماق قلبي أحبك"صوت شهقاتك كانت واضحاً و عالياً ولم اعد استطيع التمييز بين صوت بكائي و بكائك؟
اينا كان يبكي كثيراً؟
كنت قد توسطت اضلعي تعانقني بكامل قوتك كما فعلت انا
نحن لبعضنا انا لـ،تايهيونغ ، و تايهيونغ لـ،جونغكوك
همست هذا بأذنك و شعرت ببسمتك المختلطة بدموعك الحارقة على عنقي
كم احبك أنا و كم أحمق انا لأنني قمت بأذيتك
فات الأون على مسامحتي أنا أعلم لكن لم استطع كبح ذاتي أكثر من هذارفعت رأسي للسماء و شعرت بالنسيم العليل يضرب وجهي ، الربيع قادم
ابتسمت و انا احملك و اقبل فاهك و كل ما تحط عيناي عليه منكانت كنت سعيداً و أنا لسعادتك أصبحت كذلك
**
انتهت هذه الليلة بنومك بين أحضاني و أنا نهضت التقط الكامرا من بين أحد الادراج
و اغلق الباب خلفي ببطئ خوفاً من استيقاظكانا احبك جداً تايهيونغ
**
نهاية البارت
مقدر اقول شلونه بس
لان انا شلوني؟ هو انا درامي او البارت غصب خلا دموعي تنزل؟وشش يصيرر فيني بسبب هذيل الاثنين اناا؟؟
لافيووه.
أنت تقرأ
أَثـم||vk||مُكتَملـة
Fanfictionأُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.