شلونكم يابة؟
شلونها الصحة و الاحوال؟
الي عدهم امتحانات شلونكم عيني؟ لا تلتهون روحوا ادرسوا يلا عوفوا المبايل حبابينالمهم ترا گلت احاول اخليه يومي ، بس باقي لامتحاناتي 47 يوم و لحد هسه عندي مواد ما كملتها بس اصبروا عليه شوية فدوة رحتلكم عيوني
احس طولت عليكم بالحجي؟
*
استمتعوا حلويني~
مُذكرة تايهيونغ
لربما هذه هي حياتي و هذا هو نصيبي من هذه الدنيا لا شيئ سيتغير ان بكيت
او حزنت
و هو لن يتوقف يوماً احبه انا و بكل جوارحي و لكن هذا الحب بدأ بأذيتي او انه كان يؤذيني منذ البداية انا فقط من كنت أعمى لا آرى سواهو انا أقسم بعيناك يا محبوبي
و بقلبك و روحك أي فرصة ستأتيني للعيش دونك سأذهب إليها دون تردد
فقط بتلك اللحظة لا تضع عينك بعيني لأتراجع لا تنظر لي و لا تنده بأنني زمردك لا تنسبني اليك لأمضي بدربي
لأنك أنا فعلت سأخضع لعيناك و نبرة صوتك و أعود معك بدموعي الحارقة بعدما تخليت عن حريتي للمرة الثانية لأجلك و لأجل ان لا تحزنو لكن ماذا عني انا؟...
**
'بعد مرور ثلاث أشهر'
يقف تايهيونغ و بيده مرش المياه يسقي الزهور بحديقة المنزل الخلفية ، فلربما مجيئه لهذا المنزل نعمة؟
اصبح يستطيع الخروج للجلوس بالحديقة أو لرؤية السماء ليلاً يستطيع ان يركض و يلعب بأنحاء المزرعة بحرية و لكن بحدود المزرعة فقط لم يكن يستطيع الخروج خارجها
ثلاث اشهر مرت منذ ذاك اليوم منذ اعتراف جونغكوك و زفافه من هانا لم يتغير الكثير سوى أنه توقف عن عنفه معي و أنا لا أكاد اصدق هذا فمنذ متى و هو يتحكم بذاته هكذا؟ منذ متى؟
تنهد وهو يضع المرش من يده و يجلس على الارجوحة يحدق بالسماء ومن حوله عقد حاجبيه و ارتعب عندما توقفت سيارة جونغكوك بهمجية و سرعه كبيرة بقرب المنزل ، نهض بسرعه و ابتعد بعدة خطوات للخلف عندما رآه يركض ناحيته يسحبه من يده لداخل المنزل بسرعه "جونغكوك ماذا مابك" نطق و داخله مرتعب بشدة ان يكون عاد لعادته القديمة و هي افراغ غضبه به
"هشش زمردي انت ستدخل غرفتك و تقفلها لن تخرج لن تنطق ولا تفتح الباب لأي شخص سيأتي فهمتني حبيبي؟ انا انا لن اسمح لها بأخذك مني انا من اعتنيت بك و من ربيتك و من تحب انت ملكي انا فقط لذا حتى وان رأتك انت سترفض الذهاب معها و تخبرها انك لا تريد فهمتني؟" حديثه كان موتر و غريب للاصغر الذي كان يحدق به بصمت وهو يراه يشد شعره و يدور حول نفسه و يحاول تهدأت ذاته و لازال يردد بملكي من بين لهاثه الواضح
أنت تقرأ
أَثـم||vk||مُكتَملـة
Fanfictionأُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.