شلونكم يابة؟
شلونها الصحة و الاحوال؟
استمتعوا حلويني~
مذكرة تايهيونغ'بـ،قلم جونغكوك'
كنت شاربـًا للخمر قَذر السمعة لا أهتم لدواخلي و الأقربون لي حتى تصلبت و تحجرت فأصبحت لا أهتم الأ بكيفية أسعادي لذاتي و بدأت اخير ذاتي بينهما من سيكون الأفضل بهذا
رأيت دموعه و لوعته و لكنني تجاهلتها و اختر غيره لأنني رأيتها الأنسب
لكن
لما لا أشعر بالسعادة الأن؟ لما اشعر بالالم الأن من دونه؟و الأن و بعد اربعة أشهر من ذهابه استطعت اتخاذ القرار و ها هي يدي تخط توقيعي على ورقة لأنهي هذه السعادة المزيفة
و ها أنا الأن اجلس على سريره انتظره فـ،هل يعود؟ سأكون أفضل سأجعله سعيد و لن ابكيه
فأنا أصبحت أفضل الأن
لأجله بدأت اتحسن**
التجمع كان دافئ و لطيف كنت اشعر بالسعادة و أنا آرى اصدقائي حولي يتجمعون بمنزلي و نحن نتحدث بالعديد من الأمور و يدي كذلك دافئة بسبب كوب الشاي الذي احتضنه رأيت جونغ و هو يتقدم نحونا و بيده اقراص الدواء خاصتي و ابتسمت اليه
هو يهتم بي كثيراً كما جميعهم لا يدعونني اكل ما هو مضر لي او ان اسير حافي الاقدام دون جوارب
عمليتي اقتربت بالفعل و جميعهم هنا يتجهزون لها و كأنهم هم من سيدخلون غرفه العمليات لا أنا
اتكئت على كتف جونغ و اغمضت عيناي بعدما بدأ يمسد على رأسي ويعبث بشعري انا بخير بفضله هو وعدني بأنني سأكون بخير و هو وفى بوعده و أنا سعيد هنا هذا البلد جميل و الذين يعيشون به اناس لطفاء
لكنني لازلت اود معرفة شيئ عن جونغكوك
جونغ يرفض ان اتحدث عنه و لا أعلم كيف سأطمأن عليه
احبه أنا اجل لكن ليس بذات حبي السابق له**
"صباحـًا"
Pov tae:
كنت اسير وسط الشارع و يداي بجيوب سترتي اتلفت حولي و انا اشاهد الجميع يسيرون و يبتسمون و يتحدثون هذا كان ممتع لكنه غريب بذات الوقت لازلت لم اعتد عليه و هذا يؤلمني لازلت لم اعتد على الخروج وحدي و التجول كذلك اربع اشهر مضت على مغادرتي لكوريا و ابتعادي عن كل شيئ وجدنا متبرع لي و عمليتي بعد وقت قصير فقط
قهقهت عندما دخلت للمقهى و اندفع ماركوس نحوي يعانقني و هو يتذمر لعد ارتدائي لجوارب خوف من أمرض و تحدث مضاعفات ليابعدته عني و انا لازلت استمع لتذمراته و اهز رأسي عليه هو و جونغ كثيرا القلق و لكنني بخير فعلاً ابتسمت بعدما ارتديت مأزري و بدأت العمل ، احببت كوني اعمل فهذا ينسيني القليل مما يؤذيني
أنت تقرأ
أَثـم||vk||مُكتَملـة
Fanfictionأُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.