أَثـم||vk||مُكتَملـة

أنانِية:23

شلونكم يابة؟

شلونها الصحة؟ الي دا يكولي تتاخرين ومدري شنو جنت انزللكم يومي بس هسه عندي دراسة لامتحاناتي النهائية!
ياريت تتفهمون هالشيئ ، يعني انا ما اخليكم تنتظرون اسبوع او اسبوعين! كاعد انزل بين يوم و يوم يعني كل ثلاث ايام جالسه انزل مرتين!
يعني بالاسبوع جالسه انزل 4 بارتات!
ياريت شوي تراعوني و تتفهمون شوية

و اسفة لان طولت

*

استمتعوا حلويني~

مُذكرة تايهيونغ

قلت انني سأهجرك و أتركك قلت أنني سأغادرك يا محبوبي
قلت أنني سأبتعد عنك بأقرب فرصة
لكن لما عندما طرقت هذه الفرصة بابي اغلقته بوجهها؟
لما لازلت متمسكاً بك خائفاً عليك؟ أحبك انا؟
لا لست احبك فأنا متهووس بك
عاشق لك و مجنون بحبك
كنت الشخص الوحيد الذي بحياتي منذ طفولتي حتى ريعان شبابي ، كنت أنت الأول و الأخير
رغم قسوتك و عنفك و سُم أحرفك
لازلت أنت الأول و الاخير
من أطعمني بصغري و احتضنني عند نومي من سهر الليل بمرضي و كذلك من كان يحل محل أمي و أبي
أعلم انهما متواجدان لكن لما لم يأتيان؟ خوف منك؟ أشك بهذا فأنا أبنهما و لو كنت مهم لديهما لم يكن ليردعهما احدهم و حتى أنت
أعلم أن جميعهم يرونني خطأ و أثم كبير عليهم و لكنك الوحيد الذي بقي معي رغم انك توافقهم الرأي ذاته

احبك انا جونغكوك احبك بكل جوارحي
احبك و آراك عالمي

**

"هيا صغيري ضع يدك بداخل يدي لنذهب من هنا فـ،لدينا حديث طويل لأفهم ما كان يحدث بغيابي"

سمعت صوت جونغكوك وهو يناديني و يشدني اليه أكثر و شفتاه لم تتوقف عن النطق بـ،أنت لي زمردي

وقفت بوسطهما انظر ليد جونغكوكي و يد جدتي
أبتلعت ماء جوفي و أنا حائر كيف سأذهب معها و أتركه؟ أعلم و خالقي أعلم أنني اقسمت على تركه عندما تحين الفرصة لكن لما الأن انا خائف لما لا استطيع المغادرة لما صوته يخترق قلبي و روحي قبل أذني لما كف يده اصبحت بهذه الرقة و هي تمسكني و تسحبني اليه
لما و لما و الف تسأل بدأ يجوب دواخلي أردت النطق لكن قلبي كان يوقفني و ألف لعنة و ألف شتيمة بحقه كيف لا يسمح لي بالمغادرة؟ و هذه هي شياطيني بدأت اصواتها تتردد بأذني و هي تصرخ نصفها يشجعني و الأخر يمنعني امسكت رأسي و ها أنا أخفض جسدي و اضعه بين قدماي باكياً و كم تؤثر عَلي و كم أنت تستنزف قواي و تسحبها لك و عندما اودها تعيدها لي بعناق يدفئ لي دواخلي و يشجعني على الاستمرار و من بين دموعي و شهقاتي انا رفضت
و لعنة الرب على لساني و لعنة الملائكة عليك يا قلبي فكيف لك ان تسلبني حريتي كيف لك ان تسحبني للظلام بعدما و صل النور لي أخيراً