في نهايهِ ذَلكَ الطَريقَ البارِدِ المُظلِم، صَدح صَوتٍها الناعِم لِيقودَني في نِهايةِ المَطافِ إليها. أنا الرَجُلُ الَذي رُغمَ نَقصِه أُكمِلتُ بِحُبَها. كُنتُ أسيرًا لِسِجنِ الماضِ، لَكِن بِأنامِلها الناعِمه حَررَتني مِن قُيودٍ الذِكريات الَلاتي تُكَبِلني. أنا رَجُلٌ أجوف. لِذَلك، بَحثتُ فيها عَن الإمتِلاء، رَهنتُ لَها نَفسي عَسى أن تُداويني وتُشفي إعيائي. هي الرَبيع وأنا الزَمهَرير، في كُلِ مرهٍ سيَلفَحُني نَسيمَها هَدِأت عوَاصِفي الهَوجاء.
.......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بيون بيكهيون
ها أنا أعتَرِف، ما كانَّ لِلفؤادِ خَيارٌ عَدا قُبولِ دَعوهِ الهُيام.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كيم داهيون
مَا كُنتُ يَومًا مُتسولهً للحُب، رُغم الفَقرَ العاطِفي الَذي عانَيته.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كيم كاي
أحبَبتُها، وما كانَّ بِخاطِري أن أفعَل.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كيم جيني
أنا لَستُ واعيه وَلا مُدرِكه لِما حَولي.. أخبِرني، أيُّ تأثيرٍ هَذا الَّذي لَديك؟
........
Hello everyone, Helina is here❤😭
عَدت فَتره طويله من وقت أخر روايه كتبتها.. أخدت وقت طويل في أني أطور من نفسي وطبعا أركز على دراستي الجامعيه😭💖💖💖💖
المهم أني مفتقداكم😭❤❤❤
روايه جديده وكاركترز جدد وقصه مختلفه..القصه كانت في بالي من فتره طويله بس فضلت مكتبش غير لما أطور من طريقتي، سو.. إن شاء الله تعجبكم 😭💖💖💖
التصنيف؛ درامي- رومانتيك
التحديث بإذن الله هيكون بمواعيد إسبوعيه
كل أحد وأربعاء إن شاء الله❤
طبعًا لو أتاخر يوم او حاجه فدا هيكون بسبب أعطال في الأنترنت..بس أن شاء الله احدث في الموعد😭😭
أتمنى تقدموا دعمكم اللطيف ليا مره تانيه👈👉
وإلى أن القاكم بالفصل الأول أعِزائي.. كونوا بخير💖💖
أنت تقرأ
Shackles| A Past's Sin
Randomفي زِنزانَهِ الماضِ حيثُ عِشنا لِدهرٍ مُنهِك، أُسِرت آلامُنا. ذكرياتٌ تَختَرِقُ ذاكِرتنا كَسيفٍ حَاد، يُفتِكُ بِنا. نَشعُر في زاويهٍ ما أنَنا قَد ضِعنا، لا نَدري أينَ فقدنا أنفُسِنا! وفي النِهايه؛ نَتحلى بالصبرِ عَلى الرُغم مِن أننا عَلى شَفا الإنهي...
