𝖳𝖧𝖤 𝖲𝖠𝖣𝖨𝖲𝖬 || 𝖪𝖳𝖧

part 10

البِداية

_________________________

فِتح أزرَار قميِصها لتَستوقفه بحَديثها

" تَغتصَبني!! "

" أخَرسي لا ، فقط لا أودُ فعِل ذلكَ بمَكان ظاهِر "

وضَع قميِصها على جَزأها العُلوي مُخفيًا صِدرها دَون النِظر لا يودُ أغتَصابها بحَق ..

حمَل سكينًا من بِين صندُوق الطعِام ليخفَض رأسهُ ناحِية خُصرَها لتبتِلع ريقَها حينَ طَبع قُبله بالمكَان

" تَايهيونغ فُك قَيدي "

" ستُبعَديني لا أحُب المقَاطعة "

" أقِسم لا "

رفَع يديهُ ليفُك الحَزام مِن يديها ليعُود لخُصرها عائدًا لما كان يفعِل حِتى تشبَث بالسكِين لينحَت على خُصرها أختَصارًا لأسِمه

" K . T . H "

رفَعت يديها لتشُد على خُصلات شِعره مُخرَجة أنينَها المُتألِم ، لاحَظت مَعالم الرَاحة على وجهٌه كما قرأت عن موقع عَن السَادية أنه يسَعد بأيذَاء غيره

لِذا لَم تُوقفه وحيَن أرادَ الأبتَعاد شدت على شعَره تمنعُه

" لا بِأس لِن انزَعج أكمَل "

زادِت رغبتُه بَها أكَثر ليعود لأخفَاض رأسَه مُمتصًا تلكَ الدِماء التي تسِيل على خُصرها وأنينُها الناعَم بأسِمه جعلهُ بعَالم أخر

أخَاه حصِل على كُل هَذا وأعَمق ويهُملها؟ لعنهُ داخليًا ليدفَن رأسهُ بعنقها علامَاته السابقة لازلت مَوجودة وهو يخَفيها ولكنهُ سيُزيدها رغبةً بَها أكَثر

رغُم قِسوته بلمِسها لكَنه كان يُتلي القابًا وجُمل ويجعَل قلبها ينبُض بِسعادة

أبتعَد أخيرًا بعد دقائِق طَويلة مَن تلك القُبلات الحَادة والجُروح التي بخُصرها ومَعدتها

أرتَدت قميصهَا حينَ أبتَعد من فُوق جَسدها لتنظُر لهُ مُتذَمرة

" لِما لاتَدعني أفعَل شيئًا معَك؟ "

بادِلها النَظر ليسحَبها نحَو حُضنه رابتًا على خُصلات شعرِها ليرَد عَليها

" أتَريني أمنعُكِ؟ أخبرتُك أني لكِ أفعَلي ماشِئتي بي "

" أريدُ أيضًا صُنع علامات الِست لي؟ "