"فلاش باك"
+ قبل عشرين عام كان إسماعيل ݣالس فالبيرو كيف العادة خدام تا دخلات عندو سكريتير
سكريتير: مسيو إسماعيل مسيو مصطفى بغا يشوفك.
إسماعيل: مصطفى واخة دخليه
+مشات عيطات عليه و هو وقف مقابل مع باه من بعد مشا ݣلس
مصطفى: عارف جيت فوقت ماشي هو هداك
إسماعيل: لا أولدي نتا تقدر تجي فالوقت لي تبغي
مصطفى: مهم هادي شهر كيوصلوني تهديدات معرفتش من عندمن و لبارح مول تهديدات توعد ليا بلي غينهي حياتي فهاد السيمانة أنا جيت باش نقولك إلا طرات ليا شي حاجة زاهية و ولادي تحت رعايتك خصوصا ياقوت عاد عندها خمس شهر رد ليهم لبال
إسماعيل: جيبهم اولدي و أجي سكنو عندنا مغيطرا ليك والو عندي فدار
مصطفى: ميمكنش الوالد زاهية مغتبغيش عندي ليك طلب آخر إلى مت بغيت العام لي غتكمل فيه ياقوت 20 عام تزوج وحدة فالبنات لوحدة من ولاد خوتي بالحق متعطيهمش للي غيكرفصهم
إسماعيل: ولدي باركة من الهضور الخاوي و يلاه مشي جيب عائلتك لداري
مصطفى: غير دير لي قتلك عليه الواليد هما تحت حمايتك بالحق متقولش ليهم أني أنا لي بغيت هادشي
"نهاية فلاش باك"
إسماعيل: و كان هداك هو نهار لي مات فيه باباكم
مرام(مصدومة): واو صدمة مورا لاخرة فلول اغتصاب ماما و يصدق عندي خويا ما عارفاهش واش حي ولا ميت و من بعد يصدق بابا ما ماتش موتا دالله مات مقتول زعما معندي مانقول فيلم هندي صافي
رجاء: الغريب فالأمر أني كنشوف صدمة فوجهنا كاملين إلا وجهك اماما
حورية: كنتي عارفة اماما ياك
زاهية(كتبكي): من بعد شهر من الموت ديال مصطفى الله يرحمو كنت كنتني فحوايجو لقيت واحد لوراق وصط منهم ملي بديت كنقراهم عرفت بلي كان طارق هو لي كيهددو أنه غيسلبو حياتو كيما دار ليه كنت عارفاه قتال و بزناز داكشي علاش ما كنتش كنحملو أنا صبرت على ودكم كان ديما كيتلقا ليا ولكن كنت صابرة على قبلكم نتوما
+وقفت ياقوت ݣلسات قدامها كتمسح ليها دموعها و عنقاتها
ياقوت: متبكيش اماما دموعك غاليين نتي أشجع مرأة شفتها فحياتي حيت كون داز هادشي على شي وحدة فينا أنا متأكدة مغنصبروش أنا كنت غنقتل راسي من لول نتي خاصك تهزي راسك لفوق ربي عوضك بينا و حنا مغنتخلاوش عليك مهما درنا ليك مغنوفيوش حقك