~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.••
« جاين ، أهلاً بك ... »
خاطبت إبنها الذي أتى لِزيارتها فجأة و كما يبدو أنه من العمل أتى إلى هنا ..
« أهلاً أمي ... »
دخل لِتغلق الباب و تلحق به إلى غرفة المعيشة و تقف خلفه مردفه ..
« هل حدث أمر ما بني ، هل تشاجرت مع أيل ... ؟ »
إلتفت ينظر لها نافي ما قالته ..
« لا لم يحدث شيء أتيتك بِموضوع آخر .. »
« ماذا .. ؟ ، و لا تخبرني بِسيرة ليلة الأمس .. »
« أجل أمي .. »
نفثت الهواء و تقدمت تجلس على الأريكة مردفه ..
« أخبرتك لا تتدخل جاين ، إنظر لِكيونغ .. »
راقبها تتقدم و جلست و كذلك سمع حديثها الغير منطقي ..
« أمي الفتاة لم نحضرها من مكب القمامة ... ! ، لما تتصرفين هكذا .. ؟! ، هل فعلت شيء ما إن سبق و حدث سَأخبر جونغكوك و أن تطلب السماح منك .. »
« لما أنت مهتم فقط ، أخوك و لم يأتي لِمعرفة سبب تصرفي .. ؟! »
« أخي .. ؟! ، أخي بِالأمس تخلى عنك من تصرفك ، لها عائلة و مكانة بيننا لا يجب أن نتصرف هكذا ، ثم أنا الأكبر هنا أي خلل يحدث أنا من سَأكون في الواجهة ... »
« لم يتخلى هو يتحدث فقط ، لو نأتي لِلتطبيق لا شيء ، المشكلة بيني و بينها .. »
« أرى أن المشكلة بك ، في كل تجمع يحدث أو لقاء لا نسمع حتى صوتها .. »
ضحكت بِسخرية و رفعت يدها و قالت تواجه إبنها ..
« كَأمها بِالضبط ، تمثل البراءة و الحسن في الأخير تظهر كَأنها شيطان .. ! »
« أمها الآن ، و هي على ماذا أقبلت .. ؟! »
« إهتم بِعائلتك و لن يحدث شيء .. »
أردفت بِبرود و أومأت آخر كلامها تخرج من الغرفة تترك الآخر مع كمية من الأسئلة تحيط رأسه ..
نفث الهواء غاضب و نقل نظره لِهاتفه الذي يرن ، أخرجه لِيجد زوجته تتصل به ، لم يعلمها عن تأخره و ها هي قلقت عليه ، أجابها و خرج من البيت يعلمها عن قدومه ...
أنت تقرأ
أمي تأبى زوجتي || JJK
Romantik~بِسْمِ اللّٰه~ . . . °•°• كوب مملوء بِعصير الفاكهة محمول بين أناملها تارة ترتشف و تارة تعيده فوق ذلك الصحن الصغير ... الجميع من حولها من أبنائها و زوجاتهن و كذلك أحفادها لكن من كل هذا الضجيج و الأفراد كان هناك فرد واحد هنا فاز بِترصد عيناها ، هي لا...