Part 4

653 48 7
                                    

هلو في بارت جديد🙂💗
⁦(人 •͈ᴗ•͈)⁩
الهدوء يحتل المكان لا تسمع في السيارة سوا صوت المطر القادم من الخارج هي اكتفت بضم قدميها ونعته على الاتجاهات الي منزلها احيانا بينما هو ممسك المقود وكل تركيزه على الطريق امامه بسبب الطقس
تنضر من النافذة بهدوء بينما هو يلقي عليها نضرة خاطفة بين الحين والآخر
اراد قطع الصمت بينهما فهمَ قائلا
ليفاي: اذا انسة ميكاسا علا ما اضن صحيح؟
ميكاسا: فالواقع لا بأس بمناداتي ميكاسا
ليفاي: حسنا ميكاسا، هل جرا التصوير علا ما يرام اليوم
ميكاسا: اجل
ليفاي: رائع اتمنى انكي قد ارتحتي لطاقم العمل
ميكاسا: اوه اضن انهم لطفاء وايضا تعرفت على السكريتيرة
ليفاي: بيترا؟!
ميكاسا: اعتقد اسمها كان هيستوريا
ليفاي: اوه ضننتها بيترا
ميكاسا: لديك اثنتان؟
ليفاي: اجل العمل كثير على واحدة
ميكاسا: فهمت ، اضننا وصلنا استطيع النزول هنا شكرا…
ليفاي: كما تريدين،فقط دعيني انزلكي بعيدا عن المطر
ميكا: انا بخير هكذا حقا
ليفاي: خذي مضلة اذا
مد يده الي الخلف مما ادا لأقتراب جسمه من خاصتها كان رأسه غير البعيد عن عنقها ما ادا الي وصول انفاسه الحارة متنهدا لعدم قدرته على الوصول لها عاد لمكانه كي يفك حزام الامان وعند عودته لوضعيته السابقة التقت عيناه بخاصتها مما ادا لتواصل بصري بينهما سرح هو بها كما المثل بالنسبة لها لم يقطع هذه الاجواء سوا رنين هاتفها فحالما ابعدت مقلتيها عن خاصته علق الدم في وجنتيها ما ادا الي احمرار طفيف بهما صاعدا الي طرف اذنيها بسبب برودة الطقس و خجلها رفعت السماعة بعد نزولها وشكرها له علا ايصالها كانت اني تخبرها ان تسرع في العودة لأن والديها طلبا منهما القدوم لزيارتهم
ميكا: هذه الغبية لا تأتي الي اسطحابي وتطلب مني الاسراع في العودة
دخلت المنزل وجدته مضلما لعدم قدوم اختها بعد اغلفت الباب و انارت المنزل بأشعال المصابيح
كانت هذه اشارة دالة علا دخولها المنزل بسلام حرك المقود بعد اطمأنانه انها دخلت منزاها
اختصار
عادت اختها الي المنزل مستعدة لتوبيخاتها و حججها كونها مانت سوف تمرض و لما لم تأتي لها وما الا ذلك
انتهت الاثنتان من تجهيز نفسيهما وصعدتا السيارة قاصدين منزل العائلة في ضواحي طوكيو فهما بسبب عملهما قررتا الانتقال للعيش بوسط العاصمة
ارادا اضاعة الوقت للوصول اسرع فباشرتا الحديث
آني: سمعت ان صديق ابي مدعو ايضا هو وزوجته وابنه علا ما اضن
ميكاسا: ارجو ان يكون جميلا
آني: انا كذلك
اكملتا الطريق بالأحاديث التافهة الي ان وصلتا
طرقتا المنزل وجزمتا وصول صديق والدهما لوجود تلك السيارة المركونة قرب المنزل كانت الساعة قرابة الثامنة ليلا
فتح الباب من قبل امرأة ذات شعر اسود وعينين كذوات الفتاتين ووراأها رجل في الاربعين من عمره بشعر اشقر وعينين زرقاوتين
استقبل الوالدان ابنتيهما بترجيب وطلبا منهما الدخول والقاء السلام علا الضيوف وافقت اني لكن ميكاسا فضلت الصعود وتغيير ملابسها اولا سبقتها اني التي كانت بالفعل قد تعرفت علا العائلة ودخلت في بعض المواضيع معهم بينما صديقنا الشاب اكتفة بابتسامة صغيرة والاستماع الي ما يتمتمون به
شارك والدا الفتاتين في هذه الجلسة حتى خاطبت الام ابنتها
كارلا(ام ميكا واني): اني اين ميكا
فتح صديقنا الشاب عينيه عند سماع الاسمين
ليفاي في داخله: هل يعقل-
قاطع حديثه صوت فتاة دخلت غرفة الجلوس بفستان ابيض تزين بالدانتيل المغطي لاكمامه مع اةموجود في الاسفل وتلك الزينة المكونة من ازهار صفراء صغيرة،دخلت صاحبة الشعر اليلي المنسدل حتى خصرها قائلة
ميكاسا: انا هنا امي لا داعي للقلق
ما ان تكلمت. حتى اصبحت انضار الموجودين عليها غير صديقنا الذي كان يحدق بها مذ لحضة دخولها
تفاجأت هي لوجوده ونطق المعنيان بنفس الوقت
ليفاي: انتي؟…
ميكاسا: انت؟…
البارت الجاي اضن حيكون مشوق اكثر

𝑹𝒊𝒗𝒂𝒎𝒊𝒌𝒂\\𝑭𝒐𝒓𝒄𝒆𝒅 𝒎𝒂𝒓𝒓𝒊𝒂𝒈𝒆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن