Part 10

617 42 27
                                    

لا مقدمات كالعادة و !LET'S GOOO
يحس بشيء يداعب فروة رأسه ، استيقض يجوب بعينيه انحاء المكان، هو في غرفته، لا يذكر قدومه اليها، اخر ما يذكره بقائه امام باب ميكاسا ، هل نام هناك؟ كيف جاء الى هنا اذا؟ رفع عينيه بتفاجأ ليجدها مقابلة له، نائم على فخذيها وهي تلعب بشعره بملل، لكنه لاحض ابتعادها ، ابعدت رأسه بخفة من فوق قدميها، نزلت من على سريره قاصدة باب الغرفة،
Levi pov:
كنت سأراقبها تخرج بهدوء وتغلق الباب، لكن ليس هذه المرة لا اعلم لما لكن شيئا دفعني للتمسك بها، بجانبي
End Levi POV,

(اللحظة المنتضرة😆🦋)
فقط صوت ارتطام على تلك الارضية ، تأوهت هي بخفة بسبب ذلك الذي رمى بنفسه فوقها! واضع لقدمه بين قدميها، يداه تكتفان خاصتها كأنه يحبسها عندك كي لا تهرب،عيناه يناضران عينيها بهدوء، نضراتهما هي من يتكلم، كل منهما يحس برسالة الآخر، لكن لا يفهمها! يلهث هو بخفة بينما يناضرها بتخدر، اقترب منها شيء فشيء وهي فقط تبادله النضرات بعينين ناعستين،
ليفاي بتخدر: فقط لا تتحركي،
احاط خصرها بيديه ورفع جذعها نحو خاصته ، يحملها بهدوء نحو سريره، يمشي بترنح بسبب النعاس الذي يخالجه، اتكأ على سريره رافعا جزأه العلوي بخفة سحبها بهدوء نحوه اتكأت هي على صدره بهدوء مطاوعة لما يحاول ذاك المعتوه فعله( معتوه بس للمزح ترا) يضغط كل منهما على الآخر، يسحبها نحوه بقوة رينما هي متشبثة بعنقه، انزل يديه الى فخذيها يرفعهما نحوه بسلاسة، اقشعرت هي من حركته فأكتساها لون احمر خفيف، دفنت رأسها في عنقه تخفي وجهها ، بقي يتحسس جيدها بخفة بيديه بهدوء، احمرت بالكامل الآن! وضعت يدها على صدره تكلمه بخجل
ميكاسا: ت-توقف رجاء...
لم يرد جعلها تنهض لذا اكتفى بوضع يديه على خصرها و دفن رأسه في عنقها، يشتم رائحتها، رائحة عطر شركته، قدر ما قام بشمها لم يجدها كالآن، هي فريدة من نوعها على عنقها ، بحركة لا ارادية منه، قام بتقبيل عضمة رقبتها البارزة بهدوء، رفع عينيه بتخدر نحوها ليجدها نائمة، رائحتها تخدره، اكتفى بهذا كب لا تتطور الامور لحال آخر، اراح رأسه تحت رأسها يسمع صوت دقات قلبها المنتضمة، بقي على هذه الحال حتى نام، هل اخبرتكم انه يعاني من الارق؟ لكن النوم زاره الليلة،

صوت المنبه يصدح في الغرفة بينما هو واضع يديه فوق عينيهبكسل يتجنب مقابلة اشعت الشمس التي كانت قد تسللت من نافذته، نسي اغلاق الستائر، اغلق المنبه بعشوائية محركا يده فوق المكتب، يحرك رأسه يمينا بهدوء ، ليست هناك، يسارا؟ ليست هناك كذلك، وليست فوقه كما تركها، من المؤكد انها خرجت، ولما ستبقى؟ هل تبقى في غرفة من اجبروها على الزواج به؟ هل تبقى في غرفة شخص لا تكن له اية مشاعر؟ رفع يديه بهدوء يطالعهما، تذكر ملامساته لجسدها الليلة الماضي، هو لا ينكر كونه لم يكن في كامل وعيه لكنه كان مدرجا لما يفعل، فرك رأسه بأحدى يديه و انزل الأخرى، هل ازعجها ما قام به يا ترا؟
نزل لعينيه يبعد النوم عنهما و استقام قاصدا حمام غرفته، غسل وجهه و عدل شعره المبعثر امام المرآة، وضع المنشفة على الباب و اغلقه،
( جيش الي يتمنى يكون هي المنشفة😭)
اخرج ما سيرتدي من ملابس، بعد انتهائه اخذ زجاجة العطر الرجولية الموضوعة فوق الطاولة، بقي يحدق بها قليلا، تذكر رائحة عنق الأخرى، انتها من ما يفعله، خرج واستدار لاغلاق الباب، تزامن اغلاقه الباب مع صوت فتح باب آخر، رآها عند استدارته خرجت هي منسكة بالهاتف بين كتفها واذنها، بينما يداها احداهما تمسك حقيبتها بينما الاخرى تغلق الباب، راسمة ابتسامه جذابة على ثغرها، مسرحة شعرها الى الخلف، مرتدية فيتانا ايود يصل الى اعلى ركبتيها، تزينه نقشة بيضاء ملتفة على عنقه، كان بلا يدين وبرقبة تغطي رقبتها،
( احس فسدتها في الوصف🙂)

لمحته بعينها واغلقت بابها واستدارة نحوه
ميكاسا: علي الاغلاق، فل نلتقي قريبا
اغلقت هاتفها ووضعته داخل حقيبتها، رفعت رأسها لذلك الواقف امامها، بذلة سوداء بدون معطفها مع ربطة عنق بذات اللون قميص ابيض تحت ربطة العنق و البذلة بدون الاكمام، هل تحدثت عن المعطف؟ كان ممسكا به بأثنين من اصابعه واضعا اياه فوق كتفه، رائحة العطر الرجالي تفوح منه، كيف لا وهو مدير اكبر شركة لصناعة العطور في البلاد، كأنه العارض لا هي
بدلأ هو بالكلام متكأ على باب غرفته
ليفاي: هل ستخرجين
ميكاسا التي اتخذت هي الآخرا باب غرفتها مسندا لها بينما تكتف يديها اسفل صدرها وترد بهدوء: لدي بعض جلسات التصوير مع بعض الشركات، سآكل في الخارج لذا لا تنتضروي ان عدت، واضنني ساتأخر قليلا في العودة

حالما انهت كلامها استقامت بهدوء، ابتسمت له، ثم نزلت الدرج بهدوء
سمع صوت اغلاق الباب فنزل بدوره، يتوجب عليه العمل ايضا، انتهت اجازته لذا لم يتناول شيء هو الآخر ، صعد سيارته ، وضع معطفه على الكرسي الذي بجانبه واتجه نحو شركته، دعونا منه الآن، تمشي هي بابتسامة تزين وجهها ، رائحة عطرها ليست بتلك القوية لكنها تلاحض بسرعة، فتحت ذلك الباب الذي اطلق رنينا عند دخولها، التفتت لها تلك التي تلبطي طلبات الزبائن، ابتسمت لها بينما استقرت الأخرى على احدى الطاولات بينما تقدم منها الشاب صاحب الشعر الاسود وجلس بجابها بينما يخلع مأزر المقى
(للتوضيح ذول اصدقاء ميكاسا في المدرسة، درست معهم ثم كل منهم انتقل الى احد التخصصات)
لوكاس: اين كنتي البارحة؟ اتصلنا عليكي لكنكي لم تردي؟هل انتي بخير؟
ميكاسا: كنت نائمة ، شعرت بالتعب لذالك نمت
لوكاس: اقلقتنا عليكي
(ذا حالي لو واحد من متابعيني يغيب عليا😭🦋)
ميكاسا: لا تقلقا، جأت للمساعدة سمعت ان المقهى اصبح مكتضا هذه الايام
لوكاس ينضر اليها: ترا لما؟
شاركتهما في الجلوس بنية الشعر
ايميلي بأبتسامة: هل مازلتي تتذكرين عملكي؟
ميكاسا مبادلة الاخرى بحماس: وهل استطيع ان انساه؟
يتبع

𝑹𝒊𝒗𝒂𝒎𝒊𝒌𝒂\\𝑭𝒐𝒓𝒄𝒆𝒅 𝒎𝒂𝒓𝒓𝒊𝒂𝒈𝒆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن