مشهد من مستقبل القصة.
الكاتبة#سكينةالجنابي
#زحت_اللثام
«»«»«»«»«»«»»»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»
طلعت من الحجرة
اسحل بنفسي جسمي يرجف و روحي مسلوبة مني اثر الضرب الاكتلة
و هدومي لساعهن كلهن دم .
فتحت الباب شوية
و اعاينهم گاعدين و حسهم يلعلع
و يتهددون .
طلعت گعدت بألفي ع الارض وظهري ع الحايط شوية بعيد عنهم .
التفت علية يعاين بنص عين دار وجهة عني
و نتر _ ا نة شاك بواحد بس لون طلع هو
و حگ هو الله ليندم على فعلتة .
گام من الكرسي يمشي بأتجاهي
نصيت راسي نتر _ هييي
، رفعت راسي خزرني
و گال بنفس النبرة _ اكييدن هو موش صح لون انة غلطان ؟
الانظار كلها اتوجهت علية ببغض
و يتهامسون
ردت امي _ لااا موش هوو اصلًا ما لفى من فترة
_ چاا منهووو غيرة هالكلب ؟؟
احچيي ياهووو .
مارديت و هو
صار يروح و يجي جدامي رفعت راسي لامي تعاين بغضب و بودهة تذبحني .
نترت الاخرى _ و الله كل البلاوي من ورى هَذي وجهة الفكر
اتمنيت امي تردهة ولو لمرة بس للاسف ضلت ساكتة
، هي اخذتهة فرصة خاطر تلقي خطابهة المعتاد .
گالت و وجهة معقوچ بقرف _ بناويت تالي وكت خزتنة بين العربان
تركضين ورا وكالتة روحچ
ولچ يالغبرة والله ما ياخدچ لو تفطسين.
اشرت على امي _ شفتي تربات ايدچ گرة عينچ انفضحتي على ايدهة و صارت سيرتنة على كل لسان
كون بنتي و الله لاذبحهة و اخلص من عارهة هال**** .
نتر _ هالساع عوفي هالسالفة بس اريد اعرفن هذا الگ... شلون يتجرأ و يمد اعليهة ولكم لگيتهة سابحةة بدمهة ابن الق...
_ ماكو غيرة بس هو يندل وين مخلينهة وجة ينتقم منكم و اتعدى على حرمتكم و داس عتبة بابكم و ما حسب الكم اي حساب.
چلماتهة چانت وشاح احمر يلوح
جدام ثور هائج .
گمز علية سحبني من هدومي و وگفني على طولي و انهال علية بالضرب و الشتم
كأن بايدة مجرم قاتل كل اهلة
ولا كأنِ انثى ضعيفة .
رفعت ايدي اتحامى من قسوة ضرباتة
دفرني بخاصرتي وشمرني ع الارض .
وگعت جدام عيونهم
الي تعاين بصمت ورضى
نظراتهم تگول تستحقين و هذا ابسط عقاب بحگچ.
گالت بغيض _ حللل بعد ايدي
بس انت دواهة
لونهة من البداية هيج تنطگ چان مشت عدل .
بهاللحضات اندفرت الباب و انفتحت بقوة على كبرهة وگف بكل جبروت و ملامحة يعتليهة الغضب.
هدوء عارم خيم ع المچان بعد ما چان ضجيج اصواتهم يتعالى .
انتظروني ...
لاتنسوا التصويت
أنت تقرأ
زحت اللثام
Misterio / Suspensoجاءت مُعَذِبتي في غيهبِ الغسقِ كأنها الكوكبُ الدريُ في الافقِ فقلتُ نورتني يا خيرَ زائرةٍ أما خَشيتي منَ الحُراسِ في الطرقِ فقالت و دمعُ العينِ يسبقها من يركبِ البحرَ لا يخشى من الغرقِ فقلتُ هَذي أحاديثٌ ملفقةٌ موضوعةٌ من عندِ مختلقِ فقالت إني أُح...
