دخل سابستيان الي الغرفه و وجد اوليفيا كما هي لم تتحرك من مكانها نائمه علي معدتها كما تركها و فقط تبقي استمرت ساعه و وصف فقط في البكاء .
سابستيان : انهضي من اجل الاستحمام ، هيا
لم تتحدث اوليفيا فقط حاربت جسدها من اجل النهوض ، نهضت بصعوبه و وقفت علي قدمها و فقط مشت خطوه واحده ثم سقطت علي الارض ، حاولت النهوض مره اخري و لكن لا فائده فجسدها لا يساعدها و هي ليس لديها طاقه ، كل هذا حدث تحت اعين ساب ، اقترب منها و فور انتباه اوليفيا له حاولت النهوض مره اخري بسرعه لاعتقادها انه سيقوم بضربها نهضت ثم خطت فقط خطوه للخلف و كادت ان تسقط لولا يد سابستيان التي احتضنتها تمسكت اوليفيا بيده خائفه من السقوط . حملها سابستيان كأنها عروس و ذهب بها الي الحمام و تركها و خرج .
جلست اوليفيا اسفل مرش الماء لا تتحركفقط تبكي علي ما حدث لها في اسبوعان فقط كل هذا في اسبوعان فقط اذا ماذا سيحدث في بقية حياتها كيف تنتهي من هذا هل تنتحر انه حل جيد و لكن هي ليس لديها الجرأه لفعل هذا لم تعلم اوليفيا كم المده التي امضتها و هي تستحم نهضت و غسلت جسدها جيدا ، و لفت المنشفه حول جسدها و خرجت و جدت سابستيان يجلس كادت ان تذهب الي غرفة الملابس و لكن صوت سابستيان اوقفها
سابستيان : تعالي الي هنا
ذهبت اليه اوليفيا و قدماها ترتجف من كثرة الخوف ، كان سابستيان يجلس عاري الصدر فقط سروال قصير رمادي اللون .
اشار لها سابستيان علي الصوفا فجلست ، اقترب منها سابستيان فقامت اوليفيا بامساك المنشفه و تقريبها من جسدها انتبه سابستيان الي هذا .
دفع سابستيان اوليفيا من اكتافها و جعلها متسطحه علي الصوفا بدأت اوليفيا في الارتجاف و البكاء واهتزاز يدها زاد
وضع سابستيان اصبعه امام فمه دليل علي الصمت صمتت اوليفيا و كانت تكتم شهقاتها و لكن ارتجافها لم يتوقف بل زاد عندما امسك سابستيان يد اوليفيا و ضغط عليها لكي تترك المنشفه و امسك بيداها الاثنان و اقترب من اذنها و قال
سابستيان : يداكي الي اعلي عشبتي و اذا انزلتيهم بدون اذني سوف احرق اصابعك
فعلت اوليفيا كما قال و رفع يداها فوق رأسها و بدأ سابستيان في نزع المنشفه من علي اوليفيا انزلت اوليفيا يدها و كادت ان تدفع سابستيان عنها و لكن نظرته لها جعلتها ترفع يدها مره اخري .
باعد سابستيان بين قدمها و اخرج كريم من جيب سرواله و قام بوضعه علي جسد و انوثة اوليفيا و علي جميع جروح جسدها ثم تركها و نهض ظلت اوليفيا علي وضعيتها كما هي اقترب منها سابستيان مره اخري و رمي عليها تيشرت خاص به كونه واسع و اخبرها بارتدائه ، فعلت اوليفيا ثم ظلت جالسه لم تتحرك ، نظر لها سابستيان و قال لها
سابستيان : نامي عشبتي
اوليفيا بصوت يكاد لا يسمع : ههه .. هل استطيع شرب المياه ؟
نظر لها سابستيان و نفي ثم قال : لقد قلت نامي و ليس تحدثي اوليفيا هيا .
نامت اوليفيا علي جنبها حيث اعطت سابستيان ظهرها و دفنت وجهها في الصوف و حتضنت ركبتيها مثل الجنين و بدأت تبكي ....
سابستيات بصوت عالي : لقد قلت نامي لم اقل لكي ابكي لم تريديني دائما ان اضربك لما اوليفيا اخبريني لما فقط نامي ما الصعب في هذا ، نامي اوليفيا صوت تنفسك لا اريد سماعه هياااا... قال اخر كلامه بصراخ شديد .
اغلقت اوليفيا اعينها بقوه و وضعت يدها علي فمها من اجل كتم شهقاتها و جسدها يرتجف و ظلت هكذا حتي غفت في النوم .
انتبه سابستيان انها غفت اقترب منها و قام بدثرها في الغطاء حتي لا تمرض كونها استحمت منذ قليل و ترتدي ملابس قصيره ولم تجفف شعرها ، لفت انتباهه ارتجاف يدها و لكن لم يهتم .
أنت تقرأ
Boss hell
Любовные романыهي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم