هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
النهاردهخلصتكتابةالجزءفيوقتمبكرفقررتانانزلهدلوقتيلانباليلهقعداذاكر .... Enjoy all 💋
_____________________________________
انتهت اوليفيا من ارتداء ملابسها و كان اليوم الجو مشمس و لذلك ارتدت تنوره من الجينز و تيشرت اسود بدون اكمام و لكن اخذت معها معطف ايضاً لانه من الممكن ان يتحول الطقس الي مُمطر في اي وقت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر لها سابستيان لم يكن يعجبه ظهور ذراعيها و لكن لم يُرد ان يحزنها لأنها كان واضح عليها اعجابها بالطقم . ذهبت اوليفيا باتجاهه و قالت له اوليفيا : الي .....ااا..اي..ن ... سنذهب ؟ سابستيان : اولاً سنتناول الافطار و بعدها سوف يكون المكان مفاجأه اومئت له اوليفيا و ذهبت لكي تمسك يده و خرجا كلاهما من الشقه ، ركبا المصعد و وصلا الي الجراج متجهين الي سيارة سابستيان و الحرس في سيارتهم في انتظارهم و لكن اثناء طريقهم قابلهم احد السكان و قال الساكن بابتسامه : مرحباً سابستيان ببرود : مرحباً الساكن : هل انتم تعيشون هنا سابستيان : هل هذا يفرق معك الساكن : لا فقط اريد تكوين اصدقاء سابستيان : هل تعلم من انا الساكن : لا اعلم لذلك اريد التعرف ، ثم اقترب من اوليفيا و مد يده لها و ابتسم ثم قال : مرحباً يا جميله ابتعدت اوليفيا عنه و وقفت خلف ظهر سابستيان مع اشتداد يد سابستيان علي يدها التي يمسك بها سابستيان و عينه محمره و بدأ يغضب : اذا كنت تريد الابقاء علي حياتك ابتعد و اختفي من امامي الان ثم سحب اوليفيا من يده و سار بها باتجاه السياره ، فتح الباب من اجل اوليفيا سابستيان : اركبي ركبت اوليفيا بخوف من سابستيان فهو واضح عليه الغضب فور ركوبها اغلقت حزام الامان ثم اغلق سابستيان البال بقوه مما جعل اوليفيا تفزع
** لاورا و نايت :
الان لاورا و اندرو في السياره متجهين الي مدرسة اندرو لاورا : يا صغير هل انت سعيد الان اندرو : للغايه لاورا انا في قمة سعادتي لاورا : هل اخبرك مفاجأه اندرو : اجل اخبريني انا احب المفاجئات كثيراً لاورا : سوف تبقي اليوم معي و من الممكن ان نغضب نايت قليلاً و تبقي حتي الغد ايضاً و نذهب معاً الي ايطاليا اندرو : اجل هذا رائع و لكن هل هذا يعني انك من سيأخذني الي المنزل لاورا : اجل اندرو : هذا اكثر من رائع وصلا كلاً من لاورا و اندرو الي المدرسه و نزلت لاورا بحلتها الانيقه و ذهبت من اجل فتح بابا السياره لاندرو و قالت له لاورا : هيا ايها الامير نزل اندرو و اقترب من لاورا ثم احتضانها و قبل وجنتها و ركض الي اصدقائه و هو سعيد كون لاورا هي من ستأتي ايضاً الي اصطحابه من المدرسه ركبت لاورا سيارتها مره اخري و اتجهت الي شركتها و فور ترجلها من السياره و دخولها الي الشركه تجمعت جميع الانظار لها و هي تمشي بخطواتها الواثقه و صوت كعبها الذي يصدح صوته في الشركه و كانت نظرات الجميع عليها من الرجال و كان منهم من يرغب في قضاء ليله معها و منهم من يريد الاقتراب منها و تذوق رحيق شفتاها المغطاه باحمر الشفاه الصارخ و كانت الفتيات تنظر لها بحقد و منهم من يتخذها مثلاً اعلي له .