هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
استيقظ الجميع في الصباح كلاً من اوليفيا و سابستيان ونايت و لاورا و اندرو ، و لكن لكلاً منهم وجهه غير الاخري ، فقرر نايت و لاورا العوده الي اليونان و معهم بالطبع اندرو و اتجه سابستيان و اوليفيا الي المطار من اجل المفاجئه .
صعد سابستيان و اوليفيا الي طائرتهم من اجل التوجه الي احدي الجزر المفضله الي اوليفيا و التي سوف تصبح اكثر من مفضله بسبب المفاجئات التي تنتظرها بها اوليفيا : الن تخبرني حقاً الي اين سوف نذهب سابستيان : كلا عشبتي ، عندما نصل سوف تعلمي فوراً بعد مرور ساعه و نصف علي اقلاع الطائره من المطار كانت اوليفيا مستلقيه في حضن سابستيان الذي كان يعمل علي حاسوبه و هي كانت تنظر الي السماء فقط بشرود انتبه سابستيان لها و الي شرودها فسألها قائلاً سابستيان : ما بكي حبيبتي فيما انتي شارده اوليفيا : عندما كنت تغلق علي في الغرفه كنت دائماً انظر الي السماء بيأس و كنت اري الطيور ترفرف ، كنت في ذلك الوقت اعتقد انني لن استطيع ان اصبح حره مثل هذه الطيور مره اخري ، كنت اعتقد ان حياتي انتهت عند هذه اللحظه و فقط ما سوف يأتي سوف تكون ايام لا افعل بها شئ سوي التنفس من اجل البقاء علي قيد الحياه. سابستيان : يكفي حبيبتي يكفي كل هذا اصبح الان من الماضي و نحن الان بدأنا من جديد لذا لا داعي لتذكر كل الاشياء الماضيه و ها انتي الان اصبحتي حره مثل هذه الطيور و انتي الان ايضاً تحلقين مثلهم ابتسمت له اوليفيا و هي تنظر له في عيناه و كان سابستيان يبادلها نفس النظره و عيناه تشع حب .
اغلقت اوليفيا عيناها ساقطه في النوم لم يرغب سابستيان بجعلها تنام علي السرير المتواجد في الغرفه فجعلها تستلقي علي قدمه و تكمل نومها بين احضانه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
( نفس الوضعيه بس في الطياره )
و لم تشعر اوليفيا عند هبوط الطائره و لم يرغب سابستيان بايقاظها لذا عند هبوط الطائره قام سابستيان بحمل اوليفيا و النزول بها و عند نزوله وجد رجاله في انتظاره المسئول عن الحراسه : مرحباً بك زعيم سابستيان : هل تم تجهيز كل شئ و تأمين الفيلا المسئول : اجل سيدي كل شئ جاهز كما امرت و الحراسه منتشره حول الفيلا و السياره في انتظارك سابستيان : حسناً فليأتي احدكم الان من اجل القياده