هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
سابستيان هو شاب عمره ٣٠ عاما يدير امور و زعامة عائلته بعد ان تنازل عنها والده له ، لا يحب الاستهتار ، جاد جدا في كل شئ لا يحب ان تخالف اوامره ، متملك جدا امام اي شئ يخصه و لا يسمح لاخرين بلمس ممتلكاته ، لديه اخت و هي ديانا ، و الاب توماس ، توفت والدته نتيجة المرض يصل طوله الي ما يقارب ١٩٦ و لديه عضلات سداسيه محفوره في جسده نتيجه للتمارين الشقه كذلك عضلات الظهر البارزه و لا ننسي انه عريض المنكبين بمعني اصح هو حلم كل فتاه لديه عينان سوداء كالفحم فقط نظره واحد منه كفيله بقتلك و لا ننسي شعره الاسود الحريري
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ايضا يهتم بجسده و صحته كثيرا حيث يخرج يوميا صباحاً الي الجري مهما حصل لا يفوت الخروج الي الجري و بعض الاحيان يفرغ عن غضبه من خلال ممارسة بعد الملاكمه ف القصر حيث لديه صالة رياضيه متكامله في قصره
العائله بالنسبه لديه خطوط حمراء و ليس خط واحد يمكن ان يضحي بأي شئ و كل شئ من اجل عائلته فهي عائله متماسكه لا يوجد بينهم كره او مشاكل الا بين شخصين سوف نتعرف عليهم فيما بعد
استيقظ سابستيان كعادته صباحا في الخامسه فجرا ذهب الي الحمام من الاجل الاستحمام و غسل اسنانه و خرج ثم ارتدي ملابسه الرياضيه و التي كانت عباره عن بنطال رياضي باللون الاسود و عليه تيشرت باكمام قصيره اسود ايضا نظرا لانه فصل الصيف و الحذاء الرياضي باللون الرمادي
خرج و ذهب الي سيارته الرياضيه الخاصه بالخروج صباحا و هي ماكلارين سوداء مظلله بالكامل و ذهب و خلفه سيارتين من الحراسه ثم بعد قياده تصل الي نصف ساعه حيث ان القصر قريب من الغابه التي يركض بها سابستيان
بعد ان صف سيارته في المكان المخصص نزل منها و وقف حراسه كل فرد في مكانه بدأ الركض استمر يركض الي ان اصبحت الساعه ٧ صباحا عاد و ركب سيارته من اجل العوده الي القصر ، دخل الي القصر اول شئ فعله هو الذهاب الي غرفة صغيرته من اجل الاطمئنان عليها و وجدها مازالت نائمه ، اخبر الخادمه ان تيقظها من اجل الذهاب الي الجامعه ، ثم ذهب الي غرفته لبس بنطال اسود و قميص بدون ربطة عنق او ستره بعد الاستحمام
