هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
استيقظت اوليفيا في الصباح بسبب صوت الطيور و كانت تشعر ان عظام جسدها جميعها تم تكسيرها بسبب ما فعله بها سابستيان امس لقد فقدت الوعي بسبب عدد المرات التي اخذها بها و لكن اوليفيا لا تنكر انها استمتعت ، القا اوليفيا نظره علي سابستيان و وجدته نائم بعمق لم ترغب في ايقاظه فنهضت متجهه الي الاستحمام و عند انتهائها قامت بارتداء ذي السباحه الخاص بها و خرجت من اجل الجلوس اسفل اشعة الشمس حتيتيسايقظ سابستيان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت اوليفيا تستمع بأشعة الشمس و لم تعلم كم مضي من الوقت ولكن جذب انتباها جلوس سابستيان بجوارها و الذي بدأ في ملامسة جسدها بكل جرائه سابستيان : لماذا لم تيقظيني اوليفيا : فقط اردتك ان تستريح سابستيان : و هل هذا يعني انك لا تحتاجين الي الراحه اذاً لما فقدتي الوعي امس كان سابستيان ينظر الي اوليفيا بخبث و مكر فقامت اوليفيا بضربه علي معدته قائله اوليفيا : اللعنه عليك سابستيان لا تستطيع التوقف عن احراجي دائماً ما تستغل الفرص قام سابستيان بعض شحمة اذن اوليفيا و قال لها سابستيان : الم اخبرك امس صغيرتي ان لا تلعني كادت اوليفيا ان تجيب علي سابستيان و لكنها نهضت مسرعه و هي تضع يدها علي فمها راكضه باتجاه الحمام ، كانت اوليفيا تتقيأ كل ما في معدتها بينما سابستيان يقف خلفها و يمسك شعرها بيد و يده الاخري يقوم بفعل دوائر وهميه بها علي ظهر اوليفيا ، عند انتهاء اوليفيا حملها سابستيان و صعد بها الي الاعلي لكي تستطيع استنشاق هواء نقي سابستيان : هل انتي بخير عزيزتي اوليفيا : نعم انا بخير سابستيان : حسناً سوف نعود من اجل الذهاب الي الطبيب اوليفيا : لا .. لا لا يوجد داعي انه فقط لعدم تناولي الافطار او اعتقد انني اُصبت بنزلة برد بسبب الهواء و ارتداء ملابس خفيفه و مبلله سابستيان بعدم اقتناع : حسناً الاهم انكي بخير الان اومأت له اوليفيا و هي تبستم سابستيان : حسناً لم لا نتناول الافطار ثم نذهب من اجل السباحه قليلاً اتجه سابستيان و اوليفيا من اجل السباحه طوال فترة الصباح كان صباحهم مليئ بالضحكات اثناء تناولهم الافطار او اثناء فترة السباحه التي لم تنتهي من محاولات سابستيان في جعل اوليفيا تغرق بهدف الضحك و المرح و ايضاً محاولاته في مدابعة اوليفيا و التي اعتبرتها اوليفيا تحرش حيث قالت له اوليفيا : سيد سابستيان نحن الان في الماء نستمتع لذا توقف عن التحرش بي هذا غير مناسب اطلاقاً ضحك عليها سابستيان قائلاً سابستيان : زوجتي العزيزه انا لم افعل شئ حتي الان فقط احاول مشاجرتك مساءاً سوف اجعلك ترين حقاً ماذا سوف يحدث ضحكت عليه اوليفيا و قامت بالسباحه مبتعده عنه و استمر كل منهم حتي شعرت اوليفيا بالدوار و لكن لم تخبر سابستيان فجلست امامه علي الجزء الخشبي الخاص باليخت و المتواجد داخل الماء و كان سابستيان يقوم بالسباحه قليلاً و الغطس داخل الماء قليلاً اوليفيا : عزيزي انا بدأت اشعر بالبرد لذا سوف اصعد من اجل تبديل ملابسي اومأ لها سابستيان و توجهت اوليفيا الي الغرفه من اجل الاستحمام و ارتداء ملابس جافه و لكن اثناء سيرها شعرت مره اخري انها تريد التقيئ فاتجهت مسرعه الي الحمام و لكن لحسن الحظ سابستيان لم يكن متواجد غسلت اوليفيا وجهها بالماء البارد و نظرت في المرأه و رأت شحوبها و لكنها اقنعت نفسها انها تناولت شئ فاسد لذا اثر عليها بعد ارتداء اوليفيا ملابسها خرجت الي سطح اليخت و وجدت سابستيان يجلس مسترخياً تحت اشعة الشمس مغمضاً اعينه و يقوم بتدخين السجائر اتجهت اوليفيا الي سابستيان و جلست في حجره و اخذت السجاره من يده و قامت باحاطة رقبته بيدها الاخري و بعد ذلك قامت باطفاء السجاره في المنفضده الموضوعه علي المنضده بجوارهم ،
