Part 15 ✨

33.1K 574 34
                                        

عند انتهاء سابستيان من اطعام اوليفيا حملها و ذهب الي الغرفه مره اخري و وضعها علي السرير ، ظلت اوليفيا كما هي لم تتحرك و ذهب سابستيان من اجل تبديل ملابسه و خرج من غرفة الملابس و هو يرتدي فقط شورت اسود رياضي قصير لا غير لقد كان عاري الصدر ، نظرت له اوليفيا و كان يمشي باتجاهها بدأ جسد اوليفيا في الارتعاش فهي خافت من ما سيفعله توقف سابستيان امامها و بدأ يتحسس وجنتها بابهامه ثم رفع وجهها حتي تنظر اوليفيا في عينيه ثم قال لها
سابستيان : لقد اشتقت لكي عشبتي الم تفعلي
اوليفيا بصوت باكي : لق..د ..اشتقت..للك..ايضاً
سابستيان و هو يبتسم بمكر : جيد عشبتي و انا الان اريدك
بكت اوليفيا و حاولت الابتعاد و نفت برأسها و قالت : ار..جوك لا ..لا تفعل ..ارج..وك

نظر لها سابستيان و لمدي خوفها منه لم يكن يريدها ان تخاف منه بعد الان او يفعل شئ بدون رغبتها ،فنزل سابستيان الي مستواها و بدأ في مسح دموعها و قال سابستيان : حسناً لا تخافي توقفي عن البكاء لن افعل شئ غصب عنك حسناً توقفي الان هدأت اوليفيا و توقفت عن ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظر لها سابستيان و لمدي خوفها منه لم يكن يريدها ان تخاف منه بعد الان او يفعل شئ بدون رغبتها ،فنزل سابستيان الي مستواها و بدأ في مسح دموعها و قال
سابستيان : حسناً لا تخافي توقفي عن البكاء لن افعل شئ غصب عنك حسناً توقفي الان
هدأت اوليفيا و توقفت عن البكاء احتضنها سابستيان و قال
سابستيان : هيا الان سوف ننام فقط لن يحدث شئ .
نام سابستان و قام باحاطة خصر اوليفيا بيده و ضمها اليه و نام و هو يستنشق رائحتها فقد كان متعب كثيراً .

استيقظ سابستيان صباحاً قبل اوليفيا و ظل ينظر لها و هي نائمه و بدأ في مداعبة شعرها و ابعاده عن وجهها حتي شعرت اوليفيا بلمساته و بدأت بفتح اعينها
سابستيان : صباح الخير عشبتي
اوليفيا : صب..اح .. ال..خير
سابستيان : هيا انهضي من اجل الافطار فلدينا اليوم خطط كثيره و ايضاً يوجد مفاجأه لكي .
هزت اوليفيا رأسها و نهضت .

** لاورا :

انتهت من عملها و جميع اجتماعتها و لقد كانت متعبه كثيراً فقررت الذهاب الي الحانه من اجل شرب البعض من الكحول ثم العوده الي النوم .
خرجت من الشركه و ركبت سيارتها و ذهبت باتجاه احدي النوادي التابعه لهم ، و فور وصولها ركنت السياره في المكان المخصص و رأت ان جميع الاعين عليها لم تفعل شئ فهي معتاده علي هذه النظرات من الرجال العاهرين الذين يركضون خلف شهواتهم فقط لا اكثر .
ذهبت باتجاه القاعه المخصصه للزبائن الهامه و جلست بها بمفردها و بعض فتره و جدت ان احد الرجال بدأ بالاقتراب منها في البدايه هي كانت لا تتحدث و تحاول صده و ابعاده و لكن لفت انتباها رجال نايت الذين بدأو في التقاط الصور لها و الوقوف بالقرب منها فقررت ان تثير الجدل قليلاً فلا ضرر من بعض المرح بدأت لاورا حقاً تضحك بصوت مرتفع و جعلت الرجل يحيط خصرها و لكن بعد وقت معين لقد اكتفت فقامت بدفع الرجل عنها و كانت ثمله و كادت ان تسقط و لكن قبل حدوث هذا ذهب باتجاها احد رجال نايت و قام بمساعدتها للوصول الي السياره و قاد بها باتجاه قصرها .

Boss hell حيث تعيش القصص. اكتشف الآن