هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
عند انتهاء سابستيان من اطعام اوليفيا حملها و ذهب الي الغرفه مره اخري و وضعها علي السرير ، ظلت اوليفيا كما هي لم تتحرك و ذهب سابستيان من اجل تبديل ملابسه و خرج من غرفة الملابس و هو يرتدي فقط شورت اسود رياضي قصير لا غير لقد كان عاري الصدر ، نظرت له اوليفيا و كان يمشي باتجاهها بدأ جسد اوليفيا في الارتعاش فهي خافت من ما سيفعله توقف سابستيان امامها و بدأ يتحسس وجنتها بابهامه ثم رفع وجهها حتي تنظر اوليفيا في عينيه ثم قال لها سابستيان : لقد اشتقت لكي عشبتي الم تفعلي اوليفيا بصوت باكي : لق..د ..اشتقت..للك..ايضاً سابستيان و هو يبتسم بمكر : جيد عشبتي و انا الان اريدك بكت اوليفيا و حاولت الابتعاد و نفت برأسها و قالت : ار..جوك لا ..لا تفعل ..ارج..وك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر لها سابستيان و لمدي خوفها منه لم يكن يريدها ان تخاف منه بعد الان او يفعل شئ بدون رغبتها ،فنزل سابستيان الي مستواها و بدأ في مسح دموعها و قال سابستيان : حسناً لا تخافي توقفي عن البكاء لن افعل شئ غصب عنك حسناً توقفي الان هدأت اوليفيا و توقفت عن البكاء احتضنها سابستيان و قال سابستيان : هيا الان سوف ننام فقط لن يحدث شئ . نام سابستان و قام باحاطة خصر اوليفيا بيده و ضمها اليه و نام و هو يستنشق رائحتها فقد كان متعب كثيراً .
استيقظ سابستيان صباحاً قبل اوليفيا و ظل ينظر لها و هي نائمه و بدأ في مداعبة شعرها و ابعاده عن وجهها حتي شعرت اوليفيا بلمساته و بدأت بفتح اعينها سابستيان : صباح الخير عشبتي اوليفيا : صب..اح .. ال..خير سابستيان : هيا انهضي من اجل الافطار فلدينا اليوم خطط كثيره و ايضاً يوجد مفاجأه لكي . هزت اوليفيا رأسها و نهضت .
** لاورا :
انتهت من عملها و جميع اجتماعتها و لقد كانت متعبه كثيراً فقررت الذهاب الي الحانه من اجل شرب البعض من الكحول ثم العوده الي النوم . خرجت من الشركه و ركبت سيارتها و ذهبت باتجاه احدي النوادي التابعه لهم ، و فور وصولها ركنت السياره في المكان المخصص و رأت ان جميع الاعين عليها لم تفعل شئ فهي معتاده علي هذه النظرات من الرجال العاهرين الذين يركضون خلف شهواتهم فقط لا اكثر . ذهبت باتجاه القاعه المخصصه للزبائن الهامه و جلست بها بمفردها و بعض فتره و جدت ان احد الرجال بدأ بالاقتراب منها في البدايه هي كانت لا تتحدث و تحاول صده و ابعاده و لكن لفت انتباها رجال نايت الذين بدأو في التقاط الصور لها و الوقوف بالقرب منها فقررت ان تثير الجدل قليلاً فلا ضرر من بعض المرح بدأت لاورا حقاً تضحك بصوت مرتفع و جعلت الرجل يحيط خصرها و لكن بعد وقت معين لقد اكتفت فقامت بدفع الرجل عنها و كانت ثمله و كادت ان تسقط و لكن قبل حدوث هذا ذهب باتجاها احد رجال نايت و قام بمساعدتها للوصول الي السياره و قاد بها باتجاه قصرها .