هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
انتهي يوم اوليفيا بنومها امام النافذه تنظر الي الخارج بعد تذكرها لذكريتها مع سابستيان
**لاورا :
انه الصباح انا لا اريد تناول الافطار انا في هذه الحاله منذ فتره لا اعلم ماذا حدث لي انا لم اكن بهذا الضعف من قبل لا يجب ان اسمح له باضعافي انا لا اريد هذا هو ليس له الحق بفعل شئ لي و ايضاً لا اريد هذا الشئ المقزز بداخلي هو لن يتحكم بي مره اخري .
فتح باب الغرفه و دخل نايت ، انا لم اذهب لتناول الافطار اعتقد لهذا السبب هو هنا . نايت : لما لم تنزلي من اجل الافطار ؟ لاورا : لا اريد نايت : و لكن انا اريد لاورا : اذاً فلتذهب الي الجحيم انت و ما تريده اقترب نايت من لاورا و كان يريد مسكها و لكن لاورا دفعته عنها بعيداً و نهضت لاورا : انت ليس لك الحق في التحكم في و لا لك الحق في ضربي انت مجرد شخص انا اشاركه في اعماله حتي و ليس اعمل لديك انا هنا لمجرد فتره و عائده و ليس لاني جالسه في قصرك تتحكم بي انا لم يتحكم بي و احد و لن يتحكم بي احد حسناً ما حدث الفتره السابقه كان مجرد خطأ مني لاني سمحت لك بتجاوز حدودك معي و في الاصل كل ما فعلته انا كان رد فعل لافعالك القذره فأنت من نعتني بالعاهره و انا حتي هذه اللحظه مازلت عذراء و انت من قمت بالضغط علي حتي اصبحت لا استطيع السكوت . انت لن تقترب مني مره اخري و انا سوف اخرج و اذهب الي اي مكان اريده و لن تتدخل لا بي و لا بعملي و لا بما افعله اطلاقاً فهذا ليس من تخصصك فانت لا تعني لي شئ و لن تعني ابداً . صدم نايت عند قولها انها مازالت عذراء فهو لم يكن يتوقع هذا اطلاقاً و لكنه لم يظهر لها هذا . نايت : هل انتهيتي .. كلامك هذا انا سوف اعتبر نفسي لم اسمعه من الاساس بدأ نايت الاقتراب من لاورا و كاد ان يمسكها من شعرها و لكن لاورا ضربته بركبتها بين قدميه و قالت لاورا : لقد قلت لك ايها اللعين انك لن تقترب مني و لن تلمسني مره اخري فلتذهب الي الجحيم . سقط نايت علي الارض و ركضت لاورا خارج الغرفه و ذهبت الي المطبخ اخذت سكين صغير و خرجت الي مرأب السيارات من اجل الخروج خارج القصر و كل من كان يحاول منعها كانت تقوم بطعنه بالسكين حتي وصلت الي احدي سيارت نايت الرياضيه و اختارتها رياضيه حتي تكون سريعه .
ركبت لاورا السياره وضغطت علي الدواسه الخاصه بالبنزين بكل قوتها و لم حتي تتوقف عندما و قف امامها الحرس و ذلك ادي الي ابتعادهم عنها سريعاً و فتح البوابه . فهم اعتقدوا ان من في السياره نايت و ليس لاورا و ذلك بسبب كون السياره مظلله . و خرجت من القصر و هي تقود بسرعه من اجل الابتعاد حتي لا يتبعها نايت او رجاله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
