هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
استمر سابستيان في العمل حتي السادسه مساءاً و هو موعد وصول غدائه ، تناول الغداء و انتهي و وضع النفايات في القمامه و اخذ زجاجة نبيذ كالعاده و ذهب الي الكرسي امام النافذه و فتح الستائر و كانت السماء تمطر ، وقف سابستيان و هو يسند جسده علي الزجاج بكلتا يداه ملقي كامل وزنه وثقله علي الزجاج ، نظر الي المطر بسخريه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سابستيان : هل اعتبر قطرات الماء هذه موساه من السماء لما يحصل معي ثم ضحك بسخريه مكملاً : اللعنه عليكي ايتها الحياه العاهره ، انا سابستيان رودريجو من يسمع اسمه فقط يبلل اسفله من الخوف الان اخاف من مواجهة فتاه و اعتزل نفسي عن الجميع بسببها و بدأ في تكسير كل ما يوجد في الغرفه و عند لكمه للمرأه نزفت يداه و لكنه لم يهتم ثم عاد الي الكرسي مره اخري و بدأ في شرب النبيذ و لكنه لم ينهي الزجاجه هذه المره و لكنه غط في نوماً عميق و لقد كانت الساعه العاشره مساءاً
** اوليفيا :
اسنيقظت صباحاً و كنت اشعر بشئ ثقيل علي صدري رفعت يدي متحسسه صدري و لكن لا يوجد شئ يبدو ان الثقل يوجد داخلي انا لا يهم حاولت فتح عيني و لكني لا استطيع بسبب الصداع في رأسي و حاولت فتح عيني عدة مرات حتي نجحت في النهايه و لكن اول ما رأيته هو اشعة الشمس التي ضربة وجهي و رفعت يدي واضعه اياها امام وجهي حاجبه الشمس عن اعُيني حتي استطيع الاعتياد عليها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حاولت تذكر ما حدث امس ، ذهبنا الي السينما و تذكرت سابستيان و من ثم بدأت في البكاء عُدت الي المنزل و اغلقت علي الباب و استمريت في البكاء ثم بعد ذلك لا اتذكر دخلت لاورا الغرفه من اجل الاطمنئان علي اوليفيا و وجدتها مستيقظه لاورا : صباح الخير اوليفيا كيف حالك الان هل انتي بخير اوليفيا : اجل بخير و لكن لا اتذكر ما حدث امس فأخر شئ اتذكره هو انني دخلت غرفتي و اغلقت الباب و بدأت في البكاء بدأت لاورا في اخبار اوليفيا عن ما حدث