هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
استيقظت اوليفيا صباحاً و كانت تشعر بالخمول نظرت الي الساعه وجدتها 8 صباحاً علمت ان سابستيان انتهي من الرياضه ثم ذهب الي الشركه نهضت لاورا و ذهبت الي الحمام قامت بتفريش اسنانها ثم دخلت الي الغرفه الزجاجيه من اجل الاستحمام و وقفت تتذكر ما حدث امس سابستيان : هل تحبين ان تخالفي كلامي هل ترغبي دائماً ان تكوني معاقبه هل تحبي ان اشوهه جسدك .. ثم صرخ و قال .. انطقي اوليفيا كانت اوليفيا نائمه فهي غفت منذ الساعه ال 6 مساءاً و لم تشعر عندما ادخلت الخادمه العشاء و لذلك لم تتناوله ، فزعت اوليفيا و نهضت تجلس بسبب صوت سابستيان و الذي ايقظها من نومها و كانت تتنفس بسرعه و صعوبه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوليفيا : انا .. انا لم افعل شئ اقسم سابستيان : اقتربي بدأت اوليفيا البكاء و هز رأسها نافيه انها تعرف ماذا سيفعل لذلك لا تريد الاقتراب سابستيان : انكي بهذه الطريقه تزيدي الامر سوءاً عليكي اوليفيا : ارجوك سابستيان انا لم افعل شئ ارجوك انا مازلت اتألم حتي الان سابستيان : امامك دقيقه اذا لم تقتربي و نهضت انا اقسم لكي سوف اجعلك تبكين حقاً .. هياا . انهي سابستيان كلامه بصراخ ، نهضت اوليفيا و نظر سابستيان الي قدمها و تذكرت اوليفيا انهي لا ترتدي شئ سوي تيشرت سابستيان مسكت في حافة التيشرت و بدأت تنزله الي الاسفل اكثر ابتسم سابستيان باستهزاء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و فور وقوفها امامه اشار بأعينه علي فخذه بمعني اجلسي ، جلست اوليفيا علي فخذ سابستيان كان سابستيان يرجع ظهره الي الخلف و يسند كلتا يداه علي السرير و اوليفيا تجلس علي فخذه و كالجماد لم تتحرك بقي سابستيان علي هذه الوضعيه لم يتحرك فقط يحدق بأوليفيا و التي بدأت دموعها بالهبوط سابستيان : لما البكاء ؟ اوليفيا : انا .. لم افعل .. شئ خاطئ .. اقسم لك لقد استيقظت عند الظهيره و استحممت كما اخبرتني ثم تناولت فطوري بأكمله لم اترك به شئ و فقط استلقيت امام النافذه و لم اشعري بنومي اقسم لم افعل شئ اخر ارجوك لا تعاقبني سابستيان و هو يشير بعيناه الي المنضده : و ماذا عن هذا العشاء اوليفيا : اقسم لم اشعر عند دخول الخادمه لقد كنت نائمه استمرت اوليفيا في البكاء و اعتدل سابستيان و احاط خصر اوليفيا بيد و يده الاخري ادخلها من اسفل التيشرت و تحسس ثديها ثم مرر انامله علي معدتها هبوطاً الي انوثتها و بدأ بمداعبتها ، فور ملامسة يد سابستيان لانوثة اوليفيا انتفضت و زادت من قوة بكائها اوليفيا : اتوسل اليك ... لا تفعل ... لا ارجوك مازلت اتألم و بكت كثيراً اوليفيا سابستيان : المره المقبله التي سأجد بها العشاء كما هو اقسم اوليفيا لن اتركك حتي لو فقدتي وعيك .. هزت اوليفيا رأسها موافقه علي كلامه و نهض سابستيان من اجل تبديل ملابسه و العوده من اجل النوم لقد كان متعب اقترب من اوليفيا و حاوط خصرها بيده و حاوط قدميها بقدمه حاولت اوليفيا الابتعاد سابستيان : فقط لنبقي هكذا انا متعب اوليفيا و دفن رأسه في تجويف رقبتها ثم نام . فاقت اوليفيا من تخيلتها و خرجت الي غرفة الملابس من اجل ارتداء بيجاما و تناول الطعام .