السلام عليكم
اعتذر للقراء القاطعت عليهم
الصراحه الروايه جان يحتاجلها تعديل
وكتابة بعض التفاصيل
وهم بيها اخطاء املائيه
لأن مثل متعرفون اني مو دارسه
وهاي اول كتاباتي
لذلك عدت نشرها
اتمنى منكم تعلقون على كل المفردات
وتشجعوني من جديد
شذرهعــريــن الــصيـــاد
النساء ثلاث
إمرأة من نار ... و إمرأة من نور ... و إمرأة من رماد ...المرأة النار
لا تقترب منها كثيرا و كن على حذر من تقلباتها إذا إقتربت كثيرا أحرقتك وإذا إبتعدت كثيرٱ إفتقدت حرارتها وتجمدت مشاعرك ..االمرأة النور ..!
فهي الهداية لها روح تتجاوز حدود البشر و هي تحب الحياة
و تحب كل شيء فيها و تستطيع أن تسعد كل من طاف حولها أو إقترب منها و هي منبع الحنان هذه المرأة تشاركك كل شيء و تجدها معك في كل لحظة وإذا غابت أظلمت الحياة وإنطفأت أضواء الكون كله حولك ...المرأة الرماد .. !
هي إمرأة قليلاً ما تشعر بوجودها ..
إنها معك و ليست معك
و لا تجد لديها شيئا فلا هي النار
التى تمنحك الدفء
و لا هي النور الذى يمنحك الهداية ..
إنها كائن موجود و لكنه لا يترك أثرٱ ..
كانت في الأصل حريقا وهدأت
و كانت نوراً وإنطفأت
ولم يتبقى منها غير بقايا رماد ..
و في الرماد قد نجد شيئاً من ذكرياتنا التي إحترقت
وخلفت بعدها تجارب تفيدنا في رحلة الحياة ...والسؤال هنا ..!
هل هناك إمرأة إستثنائية ... ؟!
نعم إنها امرأة جمعت النار و النور والرماد ..
أحيانا تراها جمرآ مشتعلآ
و تشعر معها بأنها الحياة ..
وأحيانا تراها نورآ تضيء أمامك الأشياء
وأحيانآ تراها هادئة مستكينة تشبه الرماد ...وإذا أحبت ..غارت
و خرجت من جوفها البراكين
وإنطلقت الزلازل وإشتعلت النيران
وتلمس النار بيديك وتراها قد تحولت
إلى نور وتهدأ كل الأشياء بينكما
فترى النار رمادٱ ..
و لا تدري من منكما إحترق ..🔥لا ادري من كتب هذا الكلام
ولكن وصف بطلة روايتنا
وطباعها المتقلبههذا المراة التي جمعت النار والنور والرماد
من يتجراء على عشقها برئيكم؟
وهل يروضها عرين الصيادما عساي اقول
الا اعان الله قلب ذلك الرجلمشهد من رواية عرين الصياد
بقلمي شذره: فتحت عيوني واني نايمه عالگاع
ومثل كل نوبه
اگعد فاقده الذاكره بعدين ترجعلي ذكرياتيجسمي يون من الوجع اسنوني تصل عليه وبردانه اطرافي مثلجه
الحجره ظلمه وضوء خفيف من الشباك
گعدت لميت نفسي
دشداشتي مشگگه
من يم صدري عگدتها وشلت ايديه
الم شعري وجان تجي خصل شعر مگطعه بيدي
أنت تقرأ
عرين الصياد
Actionقصة اجيال حقيقة% باللهجة العراقيه الدليميه بقلمي شذرة العدوان ذئبة عنيده ولدت من رحم الغدر والخيانة كانت لنفسها درعً حصين بنت لنفسها من ركام الحرب قلعة تعصف بها رياح القدر في عرين الصياد الذي لا مفر منه فهل ستكسر قضبان الأسر وتهرب من قبضة ا...