سجين الماضئ

روٌأّيِّةّ سِـجّـيِّنِ أّلَمًأّضًـى 3

بعد مرور الايام ويمان التئمت جراحه
كان يجلس على الاريكه ينتظر حتى تاتى سحر من غرفتها ينظر الى ساعه يده قائلا يبدو انها تاخرت اليوم فى نومها كل يوم تستيقظ مبكراً ماذا حدث لها يسمع صوت خطوات تاتى من الدرج يستقيم من مرقده ينظر اليها انه والدها
عبث وجه يمان تعجب بيتر وهو يدنو منه
قال يمان هل انت بخير
قال نعم بخير ، قال هل تشعر بالجوع لقد تاخرت سحر فى النوم اليوم
قال نعم هل هى بخير
قال لقد استيقظت تبدل ثيابها ستاتى خلفى الان اوما براسه جلس فى مكانه ينتظر ان تاتى
بيتر يقرا قليلا فى الجريدة لمعرفة الاخبار
قال غريب ابنى مايحدث نظر يمان اليه باهتمام،
قال ماذا تقصد لم افهم
قال منذ ان اصيبت وانا أقرأ الجرائد ربما اجد خبر عنك او ان احدهم ينشر صورة لك يريد ان يبحث عنك ولكن لاشئ موجود تاتى سحر من الدرج مزامنتا بقوله
لااعلم ربما لم يوجد لدى احد لذلك لااحد يسال عنى اليس هذا صحيح تشعر سحر بالسعادة لاتدرك مايجعلها تشعر بالبهجة هكذا
قال بيتر لكن ماوجدناك عليه شى يقلق ابنى كنت
مصاب ملقى فى الخارج صوبك احدهم برصاصه ماذا يعنى هذا ابنى؟
قال لااعرف لااذكر شئ اللعنه كيف لم توجد هويه لدى هل احدهم فعل هذا عن قصد؟
قالت سحر صباح الخير التفت ينظر اليها
قائلا صباح الخير
قال هل انتى بخير لما وجهك احمر تلامس وجهها قائله نعم لدى حرارة يلتفت بيتر ويستقيم من مقعدة قائلا ابنتى انتى مريضه تلعثمت ابى ربما قليلا
لاتقلق اتناول شئ دافئ غادرت الى المطبخ ركضت وهى تشعر بالخجل
قالت ماذا اخبركم وضعت يديها على وجنتيها
قالت هل واضح على وجهى هذاالشئ اللعنه
ذهبت الى الحمام تنظر الى المراة نعم يجب من اخفاء هذا الامر، تلتفت تجد يمان خلفها تشهق وهى امام عيناه صدرها يعلو ويهبط،
نظر متعجب قائلا سحر اعتذر هل ازعجتك تنفى براسها وهى تبتلع لعابها و تجمد الدم فى عروقها،
يضع يده على وجنتها يشعر بحرارتها نظر اليها اخبرينى انت لستى بخير دعينى اساعدك
قالت لا انا بخير لكن شعرت بالخوف عندما وجدتك خلفى هكذا لم اشعر بقدومك
لكن ماذالت وجنتيك حمرا لاخبر والدك اذا
قالت لا رجاء انا بخير اذهب انت واجلس بجواره وانا اعد الطعام واتى اليكم
قال حسنا وغادر، تسحب نفسا عميقا تضع يدها على صدرها وتنفث دخان من فمها لشعورها بالهلع تتسارع انفاسها تقول بتهكم ما يحدث هذا بسببك انت.
تسمع والدها ينادى ابنتى هل انتهيتى ام اتى اساعدك تقول بصوت متلعثم لاابى انا انا انهيت كل شئ تسرع فى التحضير قائله هيا ياابنتى اسرعى ماذا حدث لكى...
______________________________________

تجلس اميلى فى مكتبها اثناء العمل والكثير من
heba that بقلم

الاجتماعات يدخل اليها مدير الشئون القانونية ومدير اعمال جون السيد والسوان لديه بعض الملفات يريد توقيع جون عليها،ترفع عيناها عن الملفات التى امامها و تذيل نظارتها عنها قائله الست انا هنا مكانه اذا غادر الى اى مكان
قال نعم سيدة اميلى ولكن هذه المستندات يجب ان يوقعها هو بنفسه استقامت من كرسيها قائله والغضب يعتلى وجهها وهى تميل براسه اشعر انك لم تفهم مااخبرك عنه سيد والسون انا هنا مكانه اذا غادر الى اى مكان او فارق الحياه حتى..
قال افهم سيد اميلى لكن انا اخبرك لديه عقود يجب ان يلتزم بها تمد يدها اليه اعطينى لانظر
قال ولكن..
قالت بحده اخبرك ان تعطينى اياها
قال حسنا واعطاها العقود نظرت وبدائت تظهر ملامح العبوث على وجهها تنظر اليه ماهذا كيف لم اعلم بهذه الصفقه من قبل
قال سيده اميلى هذا مااردت ان اخبرك به
يجب ان يعود السيد جون سريعا او الشرط الجزائ يهدم كل ثروته لجون ربما يضعون ايديهم على اهم شركة فى نييورك
صاحت قائله ماذا تقول انت اى شركة اخرجت عقد من خذانتها والقته على المكتب انظر لذلك..
التقط العقد من على المكتب ونظر اليها ماهذا
سيدة اميلى هذا العقد متى تم لم يخبرنى به السيد جون من قبل هل انت تتولى كل شئ فى حالة ان غادر او فى حالة وفاته ماهذا
قالت هو اراد ذلك لااعلم لمافعل هذا
اذا ماذا نفعل بالصفقه
قال الم يخبرك اين الاوراق الخاصه بالصفقه
اين وضعها هذه نسخه اريد الاصل منها
صدمت المكتب بيديها بغضب قائله اللعنه جون كيف لم تخبرنى.عن هذه الصفقه،؟
هل اكبر شركة للتكنولوجيا تضيع من بين يدى لااصدق ان هذا يحدث سيد والسون،
، قال ابحثى فى اغراضه ربما تجدى شئ يجعلنا نصل اليها انا احاول الوصول اليه،
عن اذنك لاغادر الان، نظرت اليه وهو يغادر بحده قائله اين تجده اين اللعنه جون كيف تخفى شئ هام تشد شعرها بعضب وتركل الكرسى بقدمها وتسقط على شئ على المكتب نوبة غضبها..
تدخل السكيرتيره وهى تركض لتنظر لهذا الضجيج اشارت اليها ان تغادر قائله لااريد ان يدخل احد
الغى كل مواعيدى اليوم
اومات اليها وغادرت تغلق خلفها
تقول ياالهى ماذا حدث لها هى دائما تتصف بالهدوء.
والرزانه والقوة مالذى حدث لها الان لتكون فى هذه الحالة؟
_____________________________________