تـجاهـلوا الأخطـاء الإمـلائـيَّة
الـكيبورد فاضحنـا__________________________
________________________نظارةُ أبي،
خلخالُها،
ومُتعتي
__________________________
________________________كلن الأمر مُعقداً قليلاً، صعب ورُبما لا يُستوعَب
أنّهم الآن وبعد مرور سنة كاملة هُم استطاعوا الخروج من ذاك المكان في المكتبة
جونغكوك كان يتمّسك بوالدته ليطمئِنها وجيليا متمسِّكةٌ به، ترفض الإبتعاد عنه
في حين ميرا كانت تفتحُ الباب لهم
"تفضلوا"
دخل الجميع إلّا هيَ، كانت تريد رؤية ردة فعل جيليا لكنّها انشغلت بشيءٍ آخر
حديثُها مع يونغ بعد ذهابه..
—
كانَ داخل السّيارة، وفي مثل هذه المواقف...مُعظم الأشخاص تُراوِدهم أفكارٌ سيئة، كما يحدث معه الآن
يداهُ آلمته بسبب ضربه للمقود، فأسند رأسهُ عليه وتوقّف عن ضربه
ما كان يحاول تجنّبه قد حدث وأضعافهُ أيضاً
قاطعت خلوتهُ ميرا الّتي فتحت باب السّيارة الأمامي وجلست دون مُقدِّمات
قد استغلّت إنشغالهم في توضيب الأغراض وجاءَت قبل فوات الأوان
"جيليا، استطاعت الهرب منذُ سبعة أيّام، توجّهت إلى الشّاب الّذي رأيتَه معها وهو بدوره أتصل علي وأخبرني، سولي علِمَت بالأمر من يومين وأنت الآن، خُطِفت بسبب قضيّتي وأنا أتحمّل الذنب، سأضطرُ لِجعلهم يبيتون عندي لأجل أن تعود جيليا ولأجل سلامتهم، لذا إن أردت تصليح علاقتك بعائلتك والعودة إلى إيم يونغ الطّبيعي، أنا أعرضُ عليكَ المجيء أيضاً"
كان نظرها مُثبتٌ للأمام كما يونغ الّذي استمع إلى كل حرف تفوّهت به
"لدي منزل"
"عرضي قائم حتّى ساعة كاملة من الآن سيد يونغ، الوقت ينفد منكَ"
فتحت الباب وكانت على وشك الخروج إلّا أنّها توقفت عندما قال :
"سآتي"
"جيد، إذاً ابقى وراءنا وأنا سأتكفّل بالباقي"
أنت تقرأ
𝐇𝐢𝐝𝐝𝐞𝐧 𝐈𝐧 𝐓𝐡𝐞 𝐋𝐢𝐛𝐫𝐚𝐫𝐲
Romansaوكُلَّما عصفت بِه الحياة رامية عليه قذارة ما يحصل فيها، قابَلها بِهدوءٍ تام فظنّوا أنَّهُ مُنعدِم الأحاسيس لا يشعُر! هيَ دخلتْ حياتَهُ دونَ محاولةٍ أو وعيٍّ مِنها؛ لِتكون من سينتَشِلهُ من ذاكَ المكان الّذي يُحاصِرُه، لكِنّها...لم تكُن على معرِفة بإن...