لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. تتجرّد بكونها الاعتياد على عدم غض البصر عن المحرّمات ومشاهدة العورات بسبب اللباس الغير محتشم..
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. تتجرّد بكونها الاعتياد على النظر إلى المخنّثين والتطبيع مع أشكال الشذوذ..
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. تتجرّد بكونها حب ما بُنِيَ على محرّم وهو تصوير ذوات الأرواح..
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. أنّك وقت المتابعة تتغافَل ولا تنكر ما تشاهد من شرب الخمور واللبس المحرّم..
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. تتجرد بكونها أوصلت غيرك من المسلمين وحتى الكفار إلى ما لا يُحمد عقباه..
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. تتجرّد بكونها خطوات لعالم الإباحية..
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. كونها من خطوات الشيطان..
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. تتجرد بكونها قد تجعلك شخصية متخبطة الأفكار والمعتقدات.. كسولة، غير منتجة، تهدر وقتها الثمين...
لكفى بها سبباً لتركه!
لو كانت المُعضلة في متابعة الأنمي.. تتجرّد بكونها ستلقي شبهات في دينك..
لكفى بها سبباً لتركه!
وماذا لو جمعنا جميع هذه المُعضِلات..
أبقيَ سبب لاستمرار متابعته..؟
إذاً.. آن الأوان.. لِنَكُفَّ عن الأنمي!
أنت تقرأ
لنكف عن الأنمي
Non-Fictionآن لنا أن نَضَعَ مَشاعِرَنا جانباً.. ونَكُفَّ عن الدفاع عن الأنمي ولعب دور المحامي المُدافع دون علم.. علينا مراجعة ما يُعرَض علينا في الأنمي.. ثمَّ نتعلم قبل الخوض فيه ما حُكمُهُ في شَرعِنا.. الذي بِتَطبِيقه نُطِيعُ الله خالقنا ﷻ.. وبطاعة الله نحصل...