Ch17

12K 566 82
                                    

الأسرة تعني أن لا أحد يترك في الخلف أو ينسى."


مفاجأة 😂حكيت حنزلو بكرا بس شفت حالي سهرانة قلت مش مشكلة

ڤوت وكومنت لو مافيه غلبة🌝♥️🤍

:):):):):):):):):):):):):):):):):):):):):):):):):):)( :(:(:(:(:(:(:(:(

بينما كنت أحدق في عينيه المظلمتين، لم أشك في أنه كان يقول الحقيقة.

إذا هربت، فإن غريفين سيأتي بالتأكيد ورائي.

لا يوجد مهرب من هذا

حتى عندما اجتاحني هذا الإدراك المخيف، لم أستطع النظر بعيدا عنه. كان يحدق بي بطريقة لم ينظر إليها أحد من قبل

بإخلاص خالص.

كما لو أنني علقت النجوم أو القمر في السماء بأنفاسي.

لقد رأيت هذه النظرة عدة مرات. رأيت ذلك في الأزواج المترافقين في المدرسة، وفي وظائف القطيع، وحتى في الطريقة التي نظر بها والدي وغريس إلى بعضهما البعض.

بدا أن الأزواج المترافقين يعيشون في عالمهم الخاص، وسأكذب إن قلت إنني لم أشعر بالغيرة أبدا.

ليس الأمر أن فكرة توأم الروح لم تكن جذابة،, لكنها محملة بثقل التقيد مع ذئب

لقد قبلت منذ فترة طويلة أنه لن ينظر إلي أحد بإخلاص كهذا وكنت موافقة على ذلك.

كان المقابل حياة إنسانية سهلة، حيث سأكون حرة في القيام بذلك والقيام بما يحلو لي.

استمر غريفين في النظر إلي بعيون داكنة جائعة.

حبست أنفاسي، عيناه....

تحدق عيناه بشفتي.

هل سيقبلني؟

كان يجب أن أحتج أو ابتعد لكنني شعرت بالتنويم المغناطيسي تقريبا من خلال نظرته، كل ما استطعت رؤيته هو "هو " وكل ما استطعت شمه هو رائحته الطبيعية اللعينة.

لقد اقترب.

أغمضت عيني، في انتظار أن تلمس شفتيه شفتي.

ثم فجأة ابتعد عني، جالسا على الجانب الآخر من السرير.

فتحت عيناي باتساع وحدقت فيه ، ما هذا بحق الجحيم؟ بالتأكيد، كان على وشك تقبيلي هناك؟

لا بد أن إحباطي قد ظهر على وجهي لأن

ابتسم غريفين "آسف، هل اعتقدت أن شيئا آخر سيحدث، أيتها الثعلبة الصغيرة؟"

رفيقة ألفا الملك بشرية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن