النهايه ♥️

328 15 21
                                    

طيب دا اخر فصل أتمنى يعجبكُ❤️😊

.
.
.
.
استمتعوا 😁👌

في مكان بعيد حيث يقف فهد برفقت اصدقائه في احد الطرق الخاليه من البشر

جاسر: والان ما هى الخطه. ماذا سوف نفعل

فهد:سوف ننتظر ان يقوم ماكس بمهمته، وبعد ذلك سوف ننطلق إلى مكان وجودهم.

حسام بتنهيده :انا لا استطيع التصديق أن والدتي سبب كل هذا، حتى بعد ما حدث.

فهد بغموض:يجب ان تعتداد فما زال هناك الأكثر، والذي لن يستطيع عقلك وقلبك تصديقه، فقط أبقا صامد مهما حدث.

حسام بحاجب معقود:ماذا تقصد بحديثك فهد.

فهد :سوف تعلم في الوقت المناسب.

ليرن هاتفه فهد ليقوم بإخراج من جيب بنطاله، ويجد اسم ماكس احد اصدقائه الاوفياء يضئ الشاشه، ليقوم بالرد عليه.

فهد:ماذا حدث ماكس؟

ماكس بخبث:كل ما امرت به حدث يا صديقي،إنها برفقتي الأن، وسوف نقابلك هناك.

فهد:حسناً اهتم بها، ولا تجعلها تشك في امرك.

ماكس وهو ينظر أمامه بدقه :لا تقلق، فهى لن تنتبه لي، والان سوف اغلق، إلى اللقاء.

ليقوم فهد بإغلاق الهاتف، وإرجاعه الي بنطاله، وبعد ذلك اخبر اصدقائه، ليقومو بالصعود مرة اخره والانتطلاق إلى المكان المجهول.

في المستشفى
في غرفة ليله

كانت ما زالت فاقده للوعي، وعندما بدات الاستيقاظ عصف في رأسها صداع شديده، وبدأ ما حدث بالتدفق داخل رايها، لتقوم من على الفراش حتى تذهب للبحث عنه وزموعها تائبي التوقف، لتراها احد الممرضين، لتقوم بمنعها والندأ على احد اصدقائها لمساعدتها.

كانت ليله تحاول التحرر من قيودهم، لكن هم لم يسمحو لها، لتحاول الصراخ لكن صوتها يائبي الخروج، لتتذكر ما حدث معها في حياتها، ومعاملت عائلتها لها، ومعاملتها لريان، وتخيلت كيف هو الان، وماذا حدث عندما كانت النيران تلتهب من حوله، لتطلق صرخه مداويه، حزن الجميع بتلقيها، وهواء جسدها لتضمها الأرض مواسيه لها.

اما في الخارج، كان حمزه قد وصل إلى غرفة ريان، وكان يريد الدخرل لكن منه الطبيب، واهبرته الممرضه بما حدث مع ليله، ليذهب ويطمئن إليها، ووجدها فاقده للوعي والطبيب يقوم بفحصها، وبعد القليل خرج الطبيب ليذهب إليه حمزه.

حمزه:كيف هى الان؟

الطبيب بعمليه:إنها الان بخير، لقد تعرضت لصدمه شديده، واصيبت بإنهيار عصبي حاد، ولست متأكد لكن على ما اعرقد انها قد استعادة صوتها، لانها قامت بالصراخ قبل وقوعها.

عشق صدفة الفهد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن